رفعت مصانع الحديد الوطنية أسعار منتجاتها (حديد التسليح) بقيمة 350– 600 ريال للطن، اعتبارا من أمس (الإثنين)، وذلك للمرة الثانية في شهر، لتراوح الزيادة بين 450– 800 ريال للطن بدءا من شهر مارس الجاري.
وقال موزعون معتمدون لـ«عكاظ»: «مصانع الحديد أبلغت جميع الموزعين بتعديل القوائم السعرية، بزيادة الأسعار بنسب تراوح بين 10– 19%، وذلك لتداعيات الحرب الأوكرانية، لترتفع أسعار الطن في شهر مارس بقيمة 200 ريال للطن، والآن ارتفعت بقيمة 600 ريال للطن».
وبينوا أن الأسعار الجديدة بلغت 3400 ريال مقابل 2900 ريال للطن للمقاسات بين 12– 18 ملم، بزيادة نسبتها 17%، فيما بلغت نسبة الزيادة 19% للطن مقاس 10 ملم ليبلغ سعر الطن 3750 ريالا للطن، مقابل 3150 ريالا سابقا، وبلغت نسبة الزيادة 10% مقاس 8 ملم ليصبح سعر الطن 3650 ريالا مقابل 3300 ريال».
وبين المدير التنفيذي لأحد المصانع الوطنية سامح عبدالقادر، أن أسعار الحديد في زيادة يومية نتيجة زيادة الطلب، خصوصا أن سعر كتل الصلب وصل إلى 2700 ريال للطن، وسعر الخردة تراوح بين 2200– 2500 ريال للطن عالميا. وأشار إلى أن تصدير الخردة وكتل الصلب من البحر الأسود توقف نتيجة الحرب الأوكرانية، إضافة إلى ارتفاع بعض المواد الداخلة في صناعة الحديد قيمة 500 دولار، لتصل إلى 2000 دولار حاليا، مقارنة بـ1500 دولار قبل الحرب.
وقال موزعون معتمدون لـ«عكاظ»: «مصانع الحديد أبلغت جميع الموزعين بتعديل القوائم السعرية، بزيادة الأسعار بنسب تراوح بين 10– 19%، وذلك لتداعيات الحرب الأوكرانية، لترتفع أسعار الطن في شهر مارس بقيمة 200 ريال للطن، والآن ارتفعت بقيمة 600 ريال للطن».
وبينوا أن الأسعار الجديدة بلغت 3400 ريال مقابل 2900 ريال للطن للمقاسات بين 12– 18 ملم، بزيادة نسبتها 17%، فيما بلغت نسبة الزيادة 19% للطن مقاس 10 ملم ليبلغ سعر الطن 3750 ريالا للطن، مقابل 3150 ريالا سابقا، وبلغت نسبة الزيادة 10% مقاس 8 ملم ليصبح سعر الطن 3650 ريالا مقابل 3300 ريال».
وبين المدير التنفيذي لأحد المصانع الوطنية سامح عبدالقادر، أن أسعار الحديد في زيادة يومية نتيجة زيادة الطلب، خصوصا أن سعر كتل الصلب وصل إلى 2700 ريال للطن، وسعر الخردة تراوح بين 2200– 2500 ريال للطن عالميا. وأشار إلى أن تصدير الخردة وكتل الصلب من البحر الأسود توقف نتيجة الحرب الأوكرانية، إضافة إلى ارتفاع بعض المواد الداخلة في صناعة الحديد قيمة 500 دولار، لتصل إلى 2000 دولار حاليا، مقارنة بـ1500 دولار قبل الحرب.