كشف رصد أجرته «عكاظ» أن الودائع لدى البنوك التجارية المحلية سجلت صعودا قويا خلال شهر فبراير الماضي، لتصل إلى 2.13 تريليون ريال، كأعلى مستوى في تاريخها، بعد أن كانت قيمة تلك الودائع خلال الفترة المماثلة من العام الماضي عند مستوى 1.96 تريليون ريال، بزيادة قيمتها 170.68 مليار ريال، بما يعادل 8.72%.
واستحوذت الودائع «تحت الطلب» على نسبة 63.98% من إجمالي الودائع لدى البنوك، وتعادل قيمتها نحو 1.36 تريليون ريال، منها 1.2 تريليون ريال كودائع للشركات والأفراد، و157.55 مليار ريال للهيئات الحكومية.
وبلغت قيمة الودائع الزمنية والادخارية نحو 488.93 مليار ريال، منها ودائع للشركات والأفراد بقيمة 262.07 مليار ريال، أما الودائع للهيئات الحكومية كزمنية وادخارية فبلغت قيمتها 226.87 مليار ريال.
وأظهرت التقارير الحكومية أن الودائع «شبه النقدية» التي تتكون من ودائع المقيمين بالعملات الأجنبية، والودائع مقابل اعتمادات مستندية، والتحويلات القائمة، وعمليات إعادة الشراء (الريبو)، التي نفذتها المصارف مع القطاع الخاص، واصلت صعودها لتبلغ قيمتها نحو 277.49 مليار ريال، بزيادة قيمتها 65.09 مليار ريال وبنسبة 30.65%.
أما الودائع بالعملة الأجنبية فقد صعدت بنسبة 33.83% لتصل إلى 219.6 مليار ريال، بعد أن كانت في شهر فبراير لعام 2021 نحو 164.36 مليار ريال.
ودائع لدى البنوك:
واستحوذت الودائع «تحت الطلب» على نسبة 63.98% من إجمالي الودائع لدى البنوك، وتعادل قيمتها نحو 1.36 تريليون ريال، منها 1.2 تريليون ريال كودائع للشركات والأفراد، و157.55 مليار ريال للهيئات الحكومية.
وبلغت قيمة الودائع الزمنية والادخارية نحو 488.93 مليار ريال، منها ودائع للشركات والأفراد بقيمة 262.07 مليار ريال، أما الودائع للهيئات الحكومية كزمنية وادخارية فبلغت قيمتها 226.87 مليار ريال.
وأظهرت التقارير الحكومية أن الودائع «شبه النقدية» التي تتكون من ودائع المقيمين بالعملات الأجنبية، والودائع مقابل اعتمادات مستندية، والتحويلات القائمة، وعمليات إعادة الشراء (الريبو)، التي نفذتها المصارف مع القطاع الخاص، واصلت صعودها لتبلغ قيمتها نحو 277.49 مليار ريال، بزيادة قيمتها 65.09 مليار ريال وبنسبة 30.65%.
أما الودائع بالعملة الأجنبية فقد صعدت بنسبة 33.83% لتصل إلى 219.6 مليار ريال، بعد أن كانت في شهر فبراير لعام 2021 نحو 164.36 مليار ريال.
ودائع لدى البنوك: