كشف «بنك أوف أميركا» أن المستثمرين يتجهون إلى تكديس السيولة النقدية أو الاستثمار في سندات الخزانة الأمريكية مع ارتفاع أسعار العائد، في ظل المخاوف من ركود الاقتصاد الأمريكي.
ونقلت وكالة «بلومبيرغ» عن تقرير للمجموعة أن نحو 63 مليار دولار خرجت من أسواق الأسهم وتحولت إلى سيولة لدى المستثمرين خلال الأسبوع المنتهي يوم 6 يوليو الجاري، بينما استردت صناديق الاستثمار نحو 4.6 مليار دولار.
ووفقاً لتقرير البنك، فإن صناديق الأسهم الأمريكية سجلت أسبوعها الثاني من النمو، في حين سجلت سوق السندات العالمية ثاني أكبر تدفقات نقدية أسبوعية لها منذ 14 أسبوعاً بقيمة 2.4 مليار دولار، بفضل الإقبال على شراء سندات الخزانة وأدوات الدين الحكومي.
وقال البنك إن «الحقيقة البسيطة هي أن الاحتمال الأقوى أن يشهد النصف الثاني من العام 2022 أحد أبطأ معدلات النمو مع ارتفاع أسعار الفائدة».
ونقلت وكالة «بلومبيرغ» عن تقرير للمجموعة أن نحو 63 مليار دولار خرجت من أسواق الأسهم وتحولت إلى سيولة لدى المستثمرين خلال الأسبوع المنتهي يوم 6 يوليو الجاري، بينما استردت صناديق الاستثمار نحو 4.6 مليار دولار.
ووفقاً لتقرير البنك، فإن صناديق الأسهم الأمريكية سجلت أسبوعها الثاني من النمو، في حين سجلت سوق السندات العالمية ثاني أكبر تدفقات نقدية أسبوعية لها منذ 14 أسبوعاً بقيمة 2.4 مليار دولار، بفضل الإقبال على شراء سندات الخزانة وأدوات الدين الحكومي.
وقال البنك إن «الحقيقة البسيطة هي أن الاحتمال الأقوى أن يشهد النصف الثاني من العام 2022 أحد أبطأ معدلات النمو مع ارتفاع أسعار الفائدة».