أكد وزير المالية محمد الجدعان أن ارتفاع التضخم يُعد من المخاطر الرئيسية التي تواجه الاقتصاد العالمي، خصوصاً في الدول منخفضة الدخل التي ليس لديها «حيز مالي» للتعامل مع آثار التضخم؛ لذلك يتعين علينا الأخذ في الحسبان تداعيات السياسات عبر الدول بما في ذلك «سياسات التحول المناخي المتسرعة» التي لا تأخذ في الاعتبار حالة الاقتصاد العالمي ومرحلة التنمية للدول.
وأشار إلى أنه يجب العمل على تعزيز أمن الطاقة وأن تُراعى الظروف الخاصة بكل دولة، مؤكداً أهمية تكثيف الجهود لمحاربة «أزمة الغذاء»، لافتاً إلى أن المملكة تعاونت مع الرئاسة الإندونيسية لمجموعة العشرين في تنظيم ندوة رفيعة المستوى حول هذا الموضوع.
جاء ذلك خلال مشاركته في الاجتماع الثالث لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة العشرين، الذي عُقد أمس في إندونيسيا، بحضور وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية من دول المجموعة.
وأثناء جلسة الهيكل المالي الدولي، شدد على أهمية التطبيق الفعال لمبادرة «إطار العمل المشترك لمعالجة الديون بما يتجاوز نطاق مبادرة تعليق مدفوعات خدمة الدين»، مضيفاً أن «مبادرة إطار العمل المشترك تُعد أفضل خيار لمعالجة الديون بالنظر إلى التغيرات في هيكل الديون الدولية».
وأشار إلى أنه يجب العمل على تعزيز أمن الطاقة وأن تُراعى الظروف الخاصة بكل دولة، مؤكداً أهمية تكثيف الجهود لمحاربة «أزمة الغذاء»، لافتاً إلى أن المملكة تعاونت مع الرئاسة الإندونيسية لمجموعة العشرين في تنظيم ندوة رفيعة المستوى حول هذا الموضوع.
جاء ذلك خلال مشاركته في الاجتماع الثالث لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة العشرين، الذي عُقد أمس في إندونيسيا، بحضور وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية من دول المجموعة.
وأثناء جلسة الهيكل المالي الدولي، شدد على أهمية التطبيق الفعال لمبادرة «إطار العمل المشترك لمعالجة الديون بما يتجاوز نطاق مبادرة تعليق مدفوعات خدمة الدين»، مضيفاً أن «مبادرة إطار العمل المشترك تُعد أفضل خيار لمعالجة الديون بالنظر إلى التغيرات في هيكل الديون الدولية».