كشف البنك المركزي المصري وصول صافي الاحتياطيات الأجنبية إلى 33.143 مليار دولار في نهاية يوليو الماضي، مقارنة بنحو 33.375 مليار دولار بنهاية يونيو، ليتراجع صافي الاحتياطي الأجنبي بنحو 232 مليون دولار.
وأرجع البنك المركزي المصري، في تقرير له أمس (الأحد)، تراجع صافي الاحتياطي الأجنبي إلى تداعيات الحرب الروسية - الأوكرانية، إضافة إلى ارتفاع فاتورة الواردات في ظل ارتفاع الأسعار العالمية، وتخارج استثمارات الأجانب من محفظة الأوراق المالية، التي تم سدادها دون أي تأخير، ما أدى إلى تراجع صافي التدفقات للداخل في حساب المعاملات الرأسمالية والمالية، حيث بلغ حجم استثمارات الأجانب التي خرجت 17.2 مليار دولار، بسبب قلق المستثمرين الناجم عن الحرب الروسية - الأوكرانية، والسياسات النقدية الانكماشية التي ينتهجها البنك الفيدرالي الأمريكي، التي ساهمت بنزوح الأموال الساخنة من الأسواق الناشئة.
وأرجع البنك المركزي المصري، في تقرير له أمس (الأحد)، تراجع صافي الاحتياطي الأجنبي إلى تداعيات الحرب الروسية - الأوكرانية، إضافة إلى ارتفاع فاتورة الواردات في ظل ارتفاع الأسعار العالمية، وتخارج استثمارات الأجانب من محفظة الأوراق المالية، التي تم سدادها دون أي تأخير، ما أدى إلى تراجع صافي التدفقات للداخل في حساب المعاملات الرأسمالية والمالية، حيث بلغ حجم استثمارات الأجانب التي خرجت 17.2 مليار دولار، بسبب قلق المستثمرين الناجم عن الحرب الروسية - الأوكرانية، والسياسات النقدية الانكماشية التي ينتهجها البنك الفيدرالي الأمريكي، التي ساهمت بنزوح الأموال الساخنة من الأسواق الناشئة.