توقعت أحدث نماذج (بلومبيرغ إيكونوميكس)، احتمالية حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة خلال 12 شهراً، مع احتمالية ركود أعلى في جميع الأطر الزمنية، لسنة قادمة تنتهي في أكتوبر 2023 ليصل احتمال الانكماش إلى 100%، ارتفاعاً من 65% للفترة المماثلة في التحديث السابق، وذلك حسبما أوضحت الخبيرتان في بلومبيرغ، آنا وونغ، وإليزا وينغر.
وتوقع مسح منفصل أجرته (بلومبيرغ) على 42 اقتصادياً وجود احتمالا بنسبة 60% بحدوث ركود خلال الاثني عشر شهراً القادمة، ارتفاعاً من 50% في الشهر السابق.
ويستخدم نموذج بلومبيرغ إيكونوميكس، 13 مؤشراً اقتصادياً كلياً ومالياً للتنبؤ بفرصة حدوث تراجع في أفق يتراوح من شهر إلى عامين.
في حين أن فرصة حدوث ركود خلال 12 شهراً قد وصلت إلى 100% وفقاً للنموذج، فإن احتمالات حدوث ركود في وقت أقرب تزداد أيضاً، حيث يتوقع النموذج احتمالية حدوث ركود خلال 11 شهراً عند 73%، ارتفاعاً من 30%، ورفع احتمالية 10 أشهر إلى 25% من 0%.
ووجدت بلومبيرغ إيكونوميكس أن التدهور في التوقعات كان مدفوعاً بتدهور واسع النطاق في المؤشرات الاقتصادية والمالية المستخدمة كمدخلات في النموذج.
وتوقع مسح منفصل أجرته (بلومبيرغ) على 42 اقتصادياً وجود احتمالا بنسبة 60% بحدوث ركود خلال الاثني عشر شهراً القادمة، ارتفاعاً من 50% في الشهر السابق.
ويستخدم نموذج بلومبيرغ إيكونوميكس، 13 مؤشراً اقتصادياً كلياً ومالياً للتنبؤ بفرصة حدوث تراجع في أفق يتراوح من شهر إلى عامين.
في حين أن فرصة حدوث ركود خلال 12 شهراً قد وصلت إلى 100% وفقاً للنموذج، فإن احتمالات حدوث ركود في وقت أقرب تزداد أيضاً، حيث يتوقع النموذج احتمالية حدوث ركود خلال 11 شهراً عند 73%، ارتفاعاً من 30%، ورفع احتمالية 10 أشهر إلى 25% من 0%.
ووجدت بلومبيرغ إيكونوميكس أن التدهور في التوقعات كان مدفوعاً بتدهور واسع النطاق في المؤشرات الاقتصادية والمالية المستخدمة كمدخلات في النموذج.