انخفضت العقود الآجلة للغاز الطبيعي في نيويورك بنحو 7% عند تسوية تعاملاتها الأسبوعية، وذلك بعد تأجيل إعادة تشغيل منشأة «فريبورت».
وقالت شركة «فريبورت»: «إن المنشأة التابعة لها في تكساس لتصدير الغاز الطبيعي المسال من المتوقع أن تعاود العمل بحلول نهاية العام الحالي، بعد أن كانت التوقعات تشير لاستئناف العمل في منتصف شهر ديسمبر».
كما تضررت أسعار الغاز الطبيعي من التوقعات بطقس أكثر اعتدالا في الولايات المتحدة، ما يقلص الطلب على الخام لأغراض التدفئة.
وعند التسوية، هبطت العقود الآجلة للغاز الطبيعي تسليم شهر يناير بنسبة 6.8% أو 45.7 سنت لتصل إلى 6.281 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية.
وشهدت العقود الأمريكية للغاز الطبيعي تراجعاً بنحو 11% في إجمالي تعاملات الأسبوع، وتمثل المقترح الأولي لمجموعة السبع الأسبوع الماضي في تحديد سقف سعري يراوح بين 65 و70 دولاراً للبرميل دون آلية تعديل، ولأن خام الأورال الروسي يُباع بسعر منخفض بالفعل، فقد ضغطت بولندا وليتوانيا وإستونيا من أجل سعر أقل، وتم تداول خام الأورال الروسي عند نحو 67 دولاراً للبرميل بنهاية التداولات الأسبوعية.
وقالت شركة «فريبورت»: «إن المنشأة التابعة لها في تكساس لتصدير الغاز الطبيعي المسال من المتوقع أن تعاود العمل بحلول نهاية العام الحالي، بعد أن كانت التوقعات تشير لاستئناف العمل في منتصف شهر ديسمبر».
كما تضررت أسعار الغاز الطبيعي من التوقعات بطقس أكثر اعتدالا في الولايات المتحدة، ما يقلص الطلب على الخام لأغراض التدفئة.
وعند التسوية، هبطت العقود الآجلة للغاز الطبيعي تسليم شهر يناير بنسبة 6.8% أو 45.7 سنت لتصل إلى 6.281 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية.
وشهدت العقود الأمريكية للغاز الطبيعي تراجعاً بنحو 11% في إجمالي تعاملات الأسبوع، وتمثل المقترح الأولي لمجموعة السبع الأسبوع الماضي في تحديد سقف سعري يراوح بين 65 و70 دولاراً للبرميل دون آلية تعديل، ولأن خام الأورال الروسي يُباع بسعر منخفض بالفعل، فقد ضغطت بولندا وليتوانيا وإستونيا من أجل سعر أقل، وتم تداول خام الأورال الروسي عند نحو 67 دولاراً للبرميل بنهاية التداولات الأسبوعية.