أعلن مجلس محافظي الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، أنه وافق على استحواذ مجموعة «يو بي إس» على الشركات الأمريكية التابعة لبنك «كريدي سويس»، ليزيل بذلك عقبة رئيسية أخرى أمام استكمال صفقة الإنقاذ التي توسطت فيها سويسرا.
وبين الفيدرالي، في بيان (الجمعة)، أن بنك «يو بي إس» التزم بمنح المركزي الأمريكي خطة التنفيذ الخاصة بالجمع بين أنشطته وعملياته في الولايات المتحدة وتلك الخاصة بـ«كريدي سويس» في غضون ثلاثة أشهر من إتمام الصفقة.
وجاء في البيان، أن الخطة ستشمل اشتراطات أكثر صرامة يخص بعضها معايير السيولة للبنك بسبب زيادة حجم المؤسسة، وفقاً لوسائل إعلامية.
ويتعين على المركزي الأمريكي مراجعة عمليات اندماج البنوك، عندما يشتري بنكاً لديه إجمالي أصول بأكثر من 250 مليار دولار، أية حصص تمنح حق التصويت في شركة لها أصول تبلغ 10 مليارات دولار أو أكثر.
وبعد سنوات من الفضيحة والخسائر، أوشك مصرف كريدي سويس على الانهيار قبل أن يتقدم منافسه «يو بي إس» ومقره زوريخ لإنقاذه من خلال صفقة اندماج أشرفت عليها ومولتها السلطات السويسرية الشهر الماضي. ووافق «يو بي إس» على شراء «كريدي سويس» مقابل ثلاثة مليارات فرنك سويسري (3.3 مليار دولار)، وهو جزء يسير من قيمته السوقية السابقة.
وبين الفيدرالي، في بيان (الجمعة)، أن بنك «يو بي إس» التزم بمنح المركزي الأمريكي خطة التنفيذ الخاصة بالجمع بين أنشطته وعملياته في الولايات المتحدة وتلك الخاصة بـ«كريدي سويس» في غضون ثلاثة أشهر من إتمام الصفقة.
وجاء في البيان، أن الخطة ستشمل اشتراطات أكثر صرامة يخص بعضها معايير السيولة للبنك بسبب زيادة حجم المؤسسة، وفقاً لوسائل إعلامية.
ويتعين على المركزي الأمريكي مراجعة عمليات اندماج البنوك، عندما يشتري بنكاً لديه إجمالي أصول بأكثر من 250 مليار دولار، أية حصص تمنح حق التصويت في شركة لها أصول تبلغ 10 مليارات دولار أو أكثر.
وبعد سنوات من الفضيحة والخسائر، أوشك مصرف كريدي سويس على الانهيار قبل أن يتقدم منافسه «يو بي إس» ومقره زوريخ لإنقاذه من خلال صفقة اندماج أشرفت عليها ومولتها السلطات السويسرية الشهر الماضي. ووافق «يو بي إس» على شراء «كريدي سويس» مقابل ثلاثة مليارات فرنك سويسري (3.3 مليار دولار)، وهو جزء يسير من قيمته السوقية السابقة.