تشهد المكتبات والقرطاسيات بمنطقة الحدود الشمالية انتعاشاً بمناسبة عودة المدارس وسط وفرة المستلزمات المدرسية والجامعية؛ التي تنوعت ما بين دفاتر وأقلام وحقائب وكل ما يلبي حاجات كل الفئات العمرية، استعداداً لاستقبال العام الدراسي الجديد.
وتتنافس المكتبات والمحلات الأخرى هذه الأيام في طريقة عرض المنتجات، وتقديم العروض والأسعار المتفاوتة؛ لكسب أكبر عدد ممكن من المتسوقين.
وأشار عدد من مسؤولي المبيعات بالمكتبات والمحلات التجارية إلى ارتفاع الحركة الشرائية خلال الفترة الحالية، وتصل المبيعات إلى ذروتها في الأسبوع الأول من بداية العام الدراسي؛ لكثرة العروض والخصومات على أغلب المنتجات وأصنافها التي يحتاجها الطلاب، وذلك لجذب أولياء الأمور للشراء من مكان واحد دون الحاجة للتنقل.
وبيّن أحد المتسوقين أنه يفضّل التسوق صباحاً تفادياً للازدحام؛ بغرض الحصول على ما يطلبه أبناؤه، مصطحباً أفراد العائلة لاختيار ما يناسبهم من المتطلبات والحاجات المدرسية من أدوات مكتبية وملابس ونحوها.
وفضّل البعض التسوق عبر المواقع الإلكترونية الموثوقة التي توفّر كل ما يحتاجه الطلاب والطالبات من مستلزمات والطلب عن طريقها تفادياً للازدحام.
وتتنافس المكتبات والمحلات الأخرى هذه الأيام في طريقة عرض المنتجات، وتقديم العروض والأسعار المتفاوتة؛ لكسب أكبر عدد ممكن من المتسوقين.
وأشار عدد من مسؤولي المبيعات بالمكتبات والمحلات التجارية إلى ارتفاع الحركة الشرائية خلال الفترة الحالية، وتصل المبيعات إلى ذروتها في الأسبوع الأول من بداية العام الدراسي؛ لكثرة العروض والخصومات على أغلب المنتجات وأصنافها التي يحتاجها الطلاب، وذلك لجذب أولياء الأمور للشراء من مكان واحد دون الحاجة للتنقل.
وبيّن أحد المتسوقين أنه يفضّل التسوق صباحاً تفادياً للازدحام؛ بغرض الحصول على ما يطلبه أبناؤه، مصطحباً أفراد العائلة لاختيار ما يناسبهم من المتطلبات والحاجات المدرسية من أدوات مكتبية وملابس ونحوها.
وفضّل البعض التسوق عبر المواقع الإلكترونية الموثوقة التي توفّر كل ما يحتاجه الطلاب والطالبات من مستلزمات والطلب عن طريقها تفادياً للازدحام.