توقع المدير التنفيذي لمجموعة تداول محمد الرميح اهتمام مستثمرين جدد بسوق الأسهم السعودية بعد إطلاق عقود الخيارات للأسهم المفردة، معللاً ذلك بأنها تعزز من أداء المحفظة ومن أفضل الأدوات التي تحد من المخاطر، ما يتناسب مع توجهاتهم في الأسواق، وفقاً لـ«العربية».
وانطلقت أمس (الإثنين) عقود الخيارات للأسهم المفردة، لتكون ثالث منتجات المشتقات المالية المتداولة في السوق المالية السعودية في خطوة تمكّن المستثمرين المحليين والدوليين من التحوط وإدارة مخاطر محافظهم الاستثمارية بشكل فعّال، وستتولى شركة مركز مقاصة الأوراق المالية (مقاصة) مهمة مقاصة وتسوية عقود الخيارات للأسهم المفردة، بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية.
وأضاف الرميح أن اختيار الأسهم الأربعة ضمن عقود الخيارات للأسهم المفردة استند على 3 عوامل أساسية وهي «وزن الشركة في المؤشر، وسيولة سهم الشركة، والتنوع في القطاعات».
وبين الأسهم الأربعة ينتج عنها نحو 288 عقداً مختلفاً، تختص بـ 4 فترات، وعلى كل سعر سيكون 9 أسعار، 4 أعلى و4 أقل، وبناء على المناقشة مع أعضاء السوق سيتم رفع عدد هذه الأسهم.
ولفت الرميح إلى أن من المتعارف عليه في الأسواق أن سوق الخيارات له تأثير على السوق النقدية، وكذلك تأثير على سوق الأسهم، وهذه التأثيرات إيجابية. وتعتبر عقود الخيارات للأسهم المفردة عقوداً موحدة تتخذ من سهم شركة معينة أصلاً أساسياً لها، وتم انتقاء الأسهم من بين مجموعة من أكبر الشركات المدرجة وأكثرها سيولة في تداول السعودية، والتي تشمل أصولها الأساسية 4 شركات هي «أرامكو، والراجحي، إس تي سي، وسابك».
وانطلقت أمس (الإثنين) عقود الخيارات للأسهم المفردة، لتكون ثالث منتجات المشتقات المالية المتداولة في السوق المالية السعودية في خطوة تمكّن المستثمرين المحليين والدوليين من التحوط وإدارة مخاطر محافظهم الاستثمارية بشكل فعّال، وستتولى شركة مركز مقاصة الأوراق المالية (مقاصة) مهمة مقاصة وتسوية عقود الخيارات للأسهم المفردة، بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية.
وأضاف الرميح أن اختيار الأسهم الأربعة ضمن عقود الخيارات للأسهم المفردة استند على 3 عوامل أساسية وهي «وزن الشركة في المؤشر، وسيولة سهم الشركة، والتنوع في القطاعات».
وبين الأسهم الأربعة ينتج عنها نحو 288 عقداً مختلفاً، تختص بـ 4 فترات، وعلى كل سعر سيكون 9 أسعار، 4 أعلى و4 أقل، وبناء على المناقشة مع أعضاء السوق سيتم رفع عدد هذه الأسهم.
ولفت الرميح إلى أن من المتعارف عليه في الأسواق أن سوق الخيارات له تأثير على السوق النقدية، وكذلك تأثير على سوق الأسهم، وهذه التأثيرات إيجابية. وتعتبر عقود الخيارات للأسهم المفردة عقوداً موحدة تتخذ من سهم شركة معينة أصلاً أساسياً لها، وتم انتقاء الأسهم من بين مجموعة من أكبر الشركات المدرجة وأكثرها سيولة في تداول السعودية، والتي تشمل أصولها الأساسية 4 شركات هي «أرامكو، والراجحي، إس تي سي، وسابك».