أغلقت أسواق الأسهم الأوروبية على انخفاض، أمس، لكنها تفادت تسجيل أدنى مستوياتها في أكثر من شهر مع انحسار القلق من تصاعد التوتر في الشرق الأوسط.
وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضاً 0.1%، لكنه سجل أكبر تراجع أسبوعي منذ منتصف يناير الماضي، بنحو 1.2%، بسبب تجدد التركيز على التوتر الجيوسياسي الذي دفع المستثمرين بعيداً عن الأصول عالية المخاطر، علاوة على تراجع أسهم شركات التكنولوجيا.
وتستعد الأسواق لصدور نتائج أعمال الشركات في الأسابيع القادمة، ومن المتوقع أن تنخفض أرباح الربع الأول بنحو 12.1% على أساس سنوي؛ حسبما أظهرت بيانات مجموعة بورصات لندن.
وانخفض مؤشر قطاع التكنولوجيا 1.7%، مع خسارة سهم كوميت هولدنغ السويسرية 3.4% بعد نتائج الربع الأول.
وساهم في تهدئة الأسواق تصريحات رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد بأن التضخم في منطقة اليورو من المرجح أن يتراجع بوتيرة أسرع، ويمكن خفض أسعار الفائدة إذا تحقق مستهدف البنك فيما يتعلق بالأسعار.
وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضاً 0.1%، لكنه سجل أكبر تراجع أسبوعي منذ منتصف يناير الماضي، بنحو 1.2%، بسبب تجدد التركيز على التوتر الجيوسياسي الذي دفع المستثمرين بعيداً عن الأصول عالية المخاطر، علاوة على تراجع أسهم شركات التكنولوجيا.
وتستعد الأسواق لصدور نتائج أعمال الشركات في الأسابيع القادمة، ومن المتوقع أن تنخفض أرباح الربع الأول بنحو 12.1% على أساس سنوي؛ حسبما أظهرت بيانات مجموعة بورصات لندن.
وانخفض مؤشر قطاع التكنولوجيا 1.7%، مع خسارة سهم كوميت هولدنغ السويسرية 3.4% بعد نتائج الربع الأول.
وساهم في تهدئة الأسواق تصريحات رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد بأن التضخم في منطقة اليورو من المرجح أن يتراجع بوتيرة أسرع، ويمكن خفض أسعار الفائدة إذا تحقق مستهدف البنك فيما يتعلق بالأسعار.