أعلنت رئيس بنك الاحتياطي الاتحادي لوري لوجان في دالاس أمس، أنه لم يتضح بعد ما إذا كان قد تم تشديد السياسة النقدية بالقدر الكافي لخفض التضخم إلى نسبة 2% التي يستهدفها البنك المركزي الأمريكي، وأن من السابق لأوانه خفض أسعار الفائدة.
وذكرت لوجان، أمام المؤتمر السنوي لرابطة المصرفيين في لويزيانا، أنه لا تزال هناك أسباب وجيهة لعودة التضخم إلى 2% في السنوات القادمة.
وقالت: «توجد أيضاً مخاطر كبيرة من ارتفاع التضخم تدور في ذهني، وأعتقد أن هناك أيضاً شكوكاً حول مدى تشديد السياسة النقدية وما إذا كان قد تم تشديدها بالقدر الكافي لإبقائنا على هذا المسار».
وثبَّت البنك المركزي الأمريكي الأسبوع الماضي أسعار الفائدة عند نطاق يتراوح من 5.25% إلى 5.50%، في ظل إشارة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول إلى عدم إحراز تقدم بشأن التضخم حتى الآن هذا العام؛ ما يعني أن أسعار الفائدة ستظل، على الأرجح، كما هي لفترة أطول مما كان متوقعاً من قبل.
وذكرت لوجان، أمام المؤتمر السنوي لرابطة المصرفيين في لويزيانا، أنه لا تزال هناك أسباب وجيهة لعودة التضخم إلى 2% في السنوات القادمة.
وقالت: «توجد أيضاً مخاطر كبيرة من ارتفاع التضخم تدور في ذهني، وأعتقد أن هناك أيضاً شكوكاً حول مدى تشديد السياسة النقدية وما إذا كان قد تم تشديدها بالقدر الكافي لإبقائنا على هذا المسار».
وثبَّت البنك المركزي الأمريكي الأسبوع الماضي أسعار الفائدة عند نطاق يتراوح من 5.25% إلى 5.50%، في ظل إشارة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول إلى عدم إحراز تقدم بشأن التضخم حتى الآن هذا العام؛ ما يعني أن أسعار الفائدة ستظل، على الأرجح، كما هي لفترة أطول مما كان متوقعاً من قبل.