رعت شركة الجفالي للسيارات الموزع العام المعتمد لمرسيدس (بنز) في المملكة معرض خريجي دفعة عام 2024 من طلاب وطالبات كلية الإعلام والإعلان في جامعة الأعمال والتكنولوجيا بجدة، والذي شهد رعاية المعرض المصاحب لحفل التخرج الذي قدّم من خلاله الخريجون مشاريع تخرجهم بعد أن تم تخصيص جناح لكل طالب.
وأوضح رئيس إدارة التسويق والتطوير في شركة الجفالي للسيارات باسم ولي، أن رعاية الشركة لمعرض خريجي دفعة عام 2024 من طلاب وطالبات كلية الإعلام والإعلان في جامعة الأعمال والتكنولوجيا تقدم صورة مشرقة عن التكامل الإيجابي بين القطاع الخاص والمؤسسات التعليمية، لدعم مسيرة شباب وشابات الوطن في أهم مراحل حياتهم، وتأتي هذه الرعاية امتداداً لرسالة المسؤولية الاجتماعية للشركة والتي يتم توجيهها في عدد من الجوانب التي تهم أفراد المجتمع؛ ومنها القطاع التعليمي الحيوي والعام للجميع.
وأضاف باسم ولي: «أبارك لجميع الخريجين والخريجات بهذه المناسبة، ونتمنى لهم مستقبلاً مميزاً لمن يرغب منهم استكمال رحلته العلمية أو التوجه لسوق العمل، وسعدنا برعاية معرض حفل التخرج المميز ومشاركة الطلاب والطالبات فرحتهم في هذه اللحظات السعيدة، ومشاهدة مشاريع تخرجهم التي تعكس المستوى المميز الذي يتمتعون به والذي يكشف حرص الجامعة على تقديم العلوم والمعارف العصرية التي يحتاجها فعلياً سوق العمل في الوقت الراهن وبأفكار تواكب متطلبات المرحلة الزاهية التي تعيشها بلادنا في ضوء رؤية 2030».
وأوضح رئيس إدارة التسويق والتطوير في شركة الجفالي للسيارات باسم ولي، أن رعاية الشركة لمعرض خريجي دفعة عام 2024 من طلاب وطالبات كلية الإعلام والإعلان في جامعة الأعمال والتكنولوجيا تقدم صورة مشرقة عن التكامل الإيجابي بين القطاع الخاص والمؤسسات التعليمية، لدعم مسيرة شباب وشابات الوطن في أهم مراحل حياتهم، وتأتي هذه الرعاية امتداداً لرسالة المسؤولية الاجتماعية للشركة والتي يتم توجيهها في عدد من الجوانب التي تهم أفراد المجتمع؛ ومنها القطاع التعليمي الحيوي والعام للجميع.
وأضاف باسم ولي: «أبارك لجميع الخريجين والخريجات بهذه المناسبة، ونتمنى لهم مستقبلاً مميزاً لمن يرغب منهم استكمال رحلته العلمية أو التوجه لسوق العمل، وسعدنا برعاية معرض حفل التخرج المميز ومشاركة الطلاب والطالبات فرحتهم في هذه اللحظات السعيدة، ومشاهدة مشاريع تخرجهم التي تعكس المستوى المميز الذي يتمتعون به والذي يكشف حرص الجامعة على تقديم العلوم والمعارف العصرية التي يحتاجها فعلياً سوق العمل في الوقت الراهن وبأفكار تواكب متطلبات المرحلة الزاهية التي تعيشها بلادنا في ضوء رؤية 2030».