اجتذبت شركة بلاك روك 51 مليار دولار من أموال العملاء إلى صناديقها الاستثمارية طويلة الأجل في الربع الثاني، مما دفع أكبر مدير أموال في العالم إلى مستوى قياسي من الأصول يبلغ 10.6 تريليون دولار.
وقالت شركة بلاك روك، في بيان، إن المستثمرين أضافوا 83 مليار دولار إلى صناديق الاستثمار المتداولة، و35 مليار دولار إلى صناديق الدخل الثابت بشكل عام.
وقال الرئيس التنفيذي لاري فينك في البيان: «كان النمو العضوي مدفوعاً بالأسواق الخاصة، والدخل الثابت النشط للأفراد، والتدفقات المتزايدة إلى صناديق الاستثمار المتداولة لدينا، والتي حققت أفضل بداية لها لعام على الإطلاق»، وفقاً لـ«بلومبيرغ».
كما حققت الشركة أيضاً 30 مليار دولار من التدفقات الصافية لصناديق النقد وصناديق أسواق المال في هذه الفترة. وبلغ إجمالي التدفقات الصافية 82 مليار دولار، وجاء صافي التدفقات إلى صناديق الاستثمار طويلة الأجل أقل من متوسط تقديرات المحللين، وفقا لوكالات إعلامية، وهو 86 مليار دولار.
وتضمنت تدفقات صناديق الاستثمار المتداولة للشركة نمواً في منتجاتها الإستراتيجية والدقيقة ذات الرسوم المرتفعة، ما خفف من تأثير 35 مليار دولار من التدفقات المؤسسية الخارجة من صناديق المؤشرات الخاصة بها.
وأضافت نحو ملياري دولار إلى أعمالها في مجال الأصول البديلة غير السائلة، وارتفعت رسوم الأداء بمقدار 46 مليون دولار مقارنة بالعام الماضي، مدعومة جزئياً بارتفاع الإيرادات من البدائل السائلة.
وبدأ مديرو الأموال في الانتعاش بعد رحلة مليئة بالعقبات خلال رفع أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي والتقلبات في أسواق السندات على مدى العامين الماضيين.
وقالت شركة بلاك روك، في بيان، إن المستثمرين أضافوا 83 مليار دولار إلى صناديق الاستثمار المتداولة، و35 مليار دولار إلى صناديق الدخل الثابت بشكل عام.
وقال الرئيس التنفيذي لاري فينك في البيان: «كان النمو العضوي مدفوعاً بالأسواق الخاصة، والدخل الثابت النشط للأفراد، والتدفقات المتزايدة إلى صناديق الاستثمار المتداولة لدينا، والتي حققت أفضل بداية لها لعام على الإطلاق»، وفقاً لـ«بلومبيرغ».
كما حققت الشركة أيضاً 30 مليار دولار من التدفقات الصافية لصناديق النقد وصناديق أسواق المال في هذه الفترة. وبلغ إجمالي التدفقات الصافية 82 مليار دولار، وجاء صافي التدفقات إلى صناديق الاستثمار طويلة الأجل أقل من متوسط تقديرات المحللين، وفقا لوكالات إعلامية، وهو 86 مليار دولار.
وتضمنت تدفقات صناديق الاستثمار المتداولة للشركة نمواً في منتجاتها الإستراتيجية والدقيقة ذات الرسوم المرتفعة، ما خفف من تأثير 35 مليار دولار من التدفقات المؤسسية الخارجة من صناديق المؤشرات الخاصة بها.
وأضافت نحو ملياري دولار إلى أعمالها في مجال الأصول البديلة غير السائلة، وارتفعت رسوم الأداء بمقدار 46 مليون دولار مقارنة بالعام الماضي، مدعومة جزئياً بارتفاع الإيرادات من البدائل السائلة.
وبدأ مديرو الأموال في الانتعاش بعد رحلة مليئة بالعقبات خلال رفع أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي والتقلبات في أسواق السندات على مدى العامين الماضيين.