توقعت بنوك ومؤسسات مالية عالمية استمرار تقلبات الأسهم بالبورصات العالمية، ورجحت تأثر تقييمات شركات الرقائق.
وأكد بنك UBS أن التقلبات قصيرة الأجل في سوق الأسهم لا تزال قائمة، إذ يعتقد السوق أن الدولار الأمريكي لم يستقر بعد مقابل الين الياباني.
وبحسب البنك، فإنه من السابق لأوانه استنتاج أن سوق الأسهم اليابانية وصلت إلى القاع، وأي انتعاش لن يحدث على الأرجح إلا بعد إعلان الشركات أرباح النصف الأول في أكتوبر، أو حتى بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وأوضحت وكالة موديز أن الكثير من انحدار السوق يعكس مخاوف من أن الولايات المتحدة قد تتجه نحو الركود. وعانت أسهم التكنولوجيا بشكل رئيسي، ما أثّر على تقييمات شركات الرقائق في تايوان وكوريا الجنوبية التي تؤمن معظم إمدادات العالم من أشباه الموصلات، وفق «موديز».
وذكرت «بلاك روك» أن الأصول الخطرة يمكن أن تتعافى مع تراجع مخاوف الركود، وحافظت على التوصية بزيادة الوزن للأسهم الأمريكية.
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لـ«غولدمان ساكس» ديفيد سولومون: «إن الأسواق تشهد تصحيحاً بعد فترة قوية جداً، وقد يكون ذلك صحياً».
وأكد بنك UBS أن التقلبات قصيرة الأجل في سوق الأسهم لا تزال قائمة، إذ يعتقد السوق أن الدولار الأمريكي لم يستقر بعد مقابل الين الياباني.
وبحسب البنك، فإنه من السابق لأوانه استنتاج أن سوق الأسهم اليابانية وصلت إلى القاع، وأي انتعاش لن يحدث على الأرجح إلا بعد إعلان الشركات أرباح النصف الأول في أكتوبر، أو حتى بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وأوضحت وكالة موديز أن الكثير من انحدار السوق يعكس مخاوف من أن الولايات المتحدة قد تتجه نحو الركود. وعانت أسهم التكنولوجيا بشكل رئيسي، ما أثّر على تقييمات شركات الرقائق في تايوان وكوريا الجنوبية التي تؤمن معظم إمدادات العالم من أشباه الموصلات، وفق «موديز».
وذكرت «بلاك روك» أن الأصول الخطرة يمكن أن تتعافى مع تراجع مخاوف الركود، وحافظت على التوصية بزيادة الوزن للأسهم الأمريكية.
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لـ«غولدمان ساكس» ديفيد سولومون: «إن الأسواق تشهد تصحيحاً بعد فترة قوية جداً، وقد يكون ذلك صحياً».