ارتفعت أسهم الأسواق الناشئة للمرة الرابعة في خمس جلسات، في الوقت الذي ينتظر فيه المتداولون بيانات جديدة تشير إلى مسار تخفيضات أسعار الفائدة من قبل الفيدرالي.
وأنهى مؤشر MSCI لأسهم الدول النامية مرتفعاً بـ0.5%، بدعم من صعود أسهم التكنولوجيا الآسيوية، بما في ذلك شركات مثل TSMC وTencent Holdings.
وفي أسواق العملات، تراجع البيزو المكسيكي مقارنة بجميع نظائره من العملات في أمريكا اللاتينية، إذ أعاد المستثمرون تقييم رهاناتهم بعد عمليات التصحيح التي شهدتها صفقات الـcarry trade في الأسبوع الماضي.
من جهتها، قالت كبيرة الاقتصاديين علياء مبيض لإحدى الشركات: «العملات التي تعرضت لضغوط في الأسواق الناشئة، في ظل مدى جاذبيتها نظرا للفوارق بين مستوى الفوائد داخل هذه البلدان ومستوى الفوائد في البلدان المتقدمة».
وأضافت، في مقابلة مع «العربية Business»: «الفترة الماضية شهدت تخفيض البلدان الناشئة للفوائد بسرعة أكثر من الدول المتقدمة، وهذا ما انعكس سلبا على هذه العملات». وتابعت: «ما يحدث الآن هو انعكاس لهذا الاتجاه حيث آفاق النمو المستقبلي في الأسواق الناشئة أفضل من الأسواق المتقدمة».
وأنهى مؤشر MSCI لأسهم الدول النامية مرتفعاً بـ0.5%، بدعم من صعود أسهم التكنولوجيا الآسيوية، بما في ذلك شركات مثل TSMC وTencent Holdings.
وفي أسواق العملات، تراجع البيزو المكسيكي مقارنة بجميع نظائره من العملات في أمريكا اللاتينية، إذ أعاد المستثمرون تقييم رهاناتهم بعد عمليات التصحيح التي شهدتها صفقات الـcarry trade في الأسبوع الماضي.
من جهتها، قالت كبيرة الاقتصاديين علياء مبيض لإحدى الشركات: «العملات التي تعرضت لضغوط في الأسواق الناشئة، في ظل مدى جاذبيتها نظرا للفوارق بين مستوى الفوائد داخل هذه البلدان ومستوى الفوائد في البلدان المتقدمة».
وأضافت، في مقابلة مع «العربية Business»: «الفترة الماضية شهدت تخفيض البلدان الناشئة للفوائد بسرعة أكثر من الدول المتقدمة، وهذا ما انعكس سلبا على هذه العملات». وتابعت: «ما يحدث الآن هو انعكاس لهذا الاتجاه حيث آفاق النمو المستقبلي في الأسواق الناشئة أفضل من الأسواق المتقدمة».