سجل مؤشر «داو جونز» الصناعي أعلى مستوى تاريخي له في 128 عاماً خلال تداولاته أمس الأول (الإثنين)، وسط انتظار المتداولين تخفيضات أسعار الفائدة البنك الاحتياطي الفيدرالي.
اكتسب داو جونز 153 نقطة، أو 0.4%، بعد ارتفاعه في وقت سابق بأكثر من 200 نقطة، أو 0.6% خلال الجلسة، ليلامس مستوى 41,420.05 نقطة، بزيادة نسبتها 0.16% كاسباً 65.44 نقطة، وكسب المؤشر خلال عام 2024 نحو 10.24%، كسب خلالها 3,847 نقطة.
وكانت السوق في بداية شهر أغسطس الحالي سجلت تراجعاً ملحوظاً، بسبب المخاوف من الركود المحتمل، وتفكيك تجارة الفائدة المرتبطة بالين الياباني، وسجل المؤشر أكبر خسارة له في يوم واحد منذ عام 2022، كما شهد مؤشر داو جونز أسوأ عمليات بيع له منذ نحو عامين في ذلك اليوم، حيث انخفض بأكثر من 1000 نقطة.
وبدأت الأسهم هذا الأسبوع طلوعها، بعد أسبوع قوي شهد تعليقات رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول التي أرست الأساس لخفض أسعار الفائدة، وكانت «وول ستريت» تنتظر بفارغ الصبر خفض أسعار الفائدة، وخصوصاً في ضوء بعض البيانات الاقتصادية المقلقة التي أشعلت موجة بيع في بداية شهر أغسطس وأثارت قلق المستثمرين من أن تكاليف الاقتراض المرتفعة قد تلحق الضرر بالاقتصاد الأمريكي.
ومن المؤكد أن باول لم يشر إلى متى، أو إلى أي مدى قد يتم خفض أسعار الفائدة، ومع ذلك، يظل المتداولون متفقين في توقعاتهم لخفض أسعار الفائدة في اجتماع السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الفيدرالي في شهر سبتمبر.
اكتسب داو جونز 153 نقطة، أو 0.4%، بعد ارتفاعه في وقت سابق بأكثر من 200 نقطة، أو 0.6% خلال الجلسة، ليلامس مستوى 41,420.05 نقطة، بزيادة نسبتها 0.16% كاسباً 65.44 نقطة، وكسب المؤشر خلال عام 2024 نحو 10.24%، كسب خلالها 3,847 نقطة.
وكانت السوق في بداية شهر أغسطس الحالي سجلت تراجعاً ملحوظاً، بسبب المخاوف من الركود المحتمل، وتفكيك تجارة الفائدة المرتبطة بالين الياباني، وسجل المؤشر أكبر خسارة له في يوم واحد منذ عام 2022، كما شهد مؤشر داو جونز أسوأ عمليات بيع له منذ نحو عامين في ذلك اليوم، حيث انخفض بأكثر من 1000 نقطة.
وبدأت الأسهم هذا الأسبوع طلوعها، بعد أسبوع قوي شهد تعليقات رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول التي أرست الأساس لخفض أسعار الفائدة، وكانت «وول ستريت» تنتظر بفارغ الصبر خفض أسعار الفائدة، وخصوصاً في ضوء بعض البيانات الاقتصادية المقلقة التي أشعلت موجة بيع في بداية شهر أغسطس وأثارت قلق المستثمرين من أن تكاليف الاقتراض المرتفعة قد تلحق الضرر بالاقتصاد الأمريكي.
ومن المؤكد أن باول لم يشر إلى متى، أو إلى أي مدى قد يتم خفض أسعار الفائدة، ومع ذلك، يظل المتداولون متفقين في توقعاتهم لخفض أسعار الفائدة في اجتماع السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الفيدرالي في شهر سبتمبر.