أعلنت وزارة التجارة الأمريكية، أمس، أن العجز التجاري الدولي للولايات المتحدة اتسع بنسبة 7.9% في شهر يوليو الماضي، إلى 78.8 مليار دولار، من 73 مليار دولار في الشهر السابق، وهي أكبر فجوة شهرية منذ يونيو 2022.
وأظهرت البيانات ارتفاع الواردات بنسبة 2.1% إلى 345.4 مليار دولار في يوليو، وجاء هذا الارتفاع بقيادة السلع الرأسمالية والإمدادات الصناعية، كما ارتفعت الصادرات بنسبة 0.5% إلى 266.6 مليار دولار.
ومع ذلك، فإن حجم العجز لشهر يوليو كان أقل قليلاً من تقديرات المحللين في مسح أجرته (داو جونز)؛ الذي رجح بلوغ فجوة التجارة الخارجية للولايات المتحدة 79.1 مليار دولار.
جاء ذلك في الوقت الذي توسع فيه عجز تجارة السلع إلى 103.1 مليار دولار، وانخفض فائض الخدمات إلى 24.3 مليار دولار، وكان أحد الأسباب الرئيسية نمو العجز مع الصين إلى 27.2 مليار دولار، بزيادة قدرها 4.9 مليار دولار، أو 22%.
وأظهرت البيانات ارتفاع الواردات بنسبة 2.1% إلى 345.4 مليار دولار في يوليو، وجاء هذا الارتفاع بقيادة السلع الرأسمالية والإمدادات الصناعية، كما ارتفعت الصادرات بنسبة 0.5% إلى 266.6 مليار دولار.
ومع ذلك، فإن حجم العجز لشهر يوليو كان أقل قليلاً من تقديرات المحللين في مسح أجرته (داو جونز)؛ الذي رجح بلوغ فجوة التجارة الخارجية للولايات المتحدة 79.1 مليار دولار.
جاء ذلك في الوقت الذي توسع فيه عجز تجارة السلع إلى 103.1 مليار دولار، وانخفض فائض الخدمات إلى 24.3 مليار دولار، وكان أحد الأسباب الرئيسية نمو العجز مع الصين إلى 27.2 مليار دولار، بزيادة قدرها 4.9 مليار دولار، أو 22%.