أصبحت صناديق التحوط متشائمة بشأن أسعار الديزل والبنزين بأعلى مستوى على الإطلاق، وسط استمرار المخاوف بشأن الاقتصاد العالمي والطلب على الوقود.
وزاد مديرو الأموال من مراكزهم الصافية التي تراهن على هبوط أسعار الديزل إلى 45,437 عقداً، وهو أكبر عدد مسجل في البيانات التي تعود إلى يونيو 2006، وفقاً لبيانات لجنة تداول السلع الآجلة (CFTC) الأسبوعية عن العقود الآجلة والخيارات. وفي الوقت نفسه، ارتفعت مراكزهم المراهنة على هبوط البنزين إلى 72,683 عقداً، وهو أعلى رقم منذ أكثر من عقد (منذ جمع البيانات)، وفقاً لبورصة العقود الآجلة في أوروبا.
وانخفض الطلب على الديزل في أوروبا مقارنة بالسنوات السابقة مع ضعف النشاط الصناعي واستهلاك وقود الطرق. وفي الولايات المتحدة، انكمش نشاط التصنيع في أغسطس للشهر الخامس، ما يعكس معدلات أسرع من الانخفاض في الطلبيات والإنتاج.
في الوقت نفسه، لا يزال متوسط الطلب على نواتج التقطير في الولايات المتحدة لمدة أربعة أسابيع يحوم دون المستويات في هذا الوقت من عام 2023. وتظل مخزونات الوقود عند أعلى مستوياتها لهذا الوقت من العام منذ عام 2021، ما يثير المخاوف بشأن زيادة العرض.
وزاد مديرو الأموال من مراكزهم الصافية التي تراهن على هبوط أسعار الديزل إلى 45,437 عقداً، وهو أكبر عدد مسجل في البيانات التي تعود إلى يونيو 2006، وفقاً لبيانات لجنة تداول السلع الآجلة (CFTC) الأسبوعية عن العقود الآجلة والخيارات. وفي الوقت نفسه، ارتفعت مراكزهم المراهنة على هبوط البنزين إلى 72,683 عقداً، وهو أعلى رقم منذ أكثر من عقد (منذ جمع البيانات)، وفقاً لبورصة العقود الآجلة في أوروبا.
وانخفض الطلب على الديزل في أوروبا مقارنة بالسنوات السابقة مع ضعف النشاط الصناعي واستهلاك وقود الطرق. وفي الولايات المتحدة، انكمش نشاط التصنيع في أغسطس للشهر الخامس، ما يعكس معدلات أسرع من الانخفاض في الطلبيات والإنتاج.
في الوقت نفسه، لا يزال متوسط الطلب على نواتج التقطير في الولايات المتحدة لمدة أربعة أسابيع يحوم دون المستويات في هذا الوقت من عام 2023. وتظل مخزونات الوقود عند أعلى مستوياتها لهذا الوقت من العام منذ عام 2021، ما يثير المخاوف بشأن زيادة العرض.