أحب تراب وطنه ووهب حياته من أجله حتى الرمق الأخير. آمن بأن «ثروة الكويت الحقيقية أبناؤها»، فتعهد بحمل الأمانة ومواصلة العمل من أجل الكويت وأهلها، عاقدا العزم منذ تسلم الراية على دعم الإصلاح، وترسيخ دعائم التنمية، وتعزيز الاقتصاد بتنويع مصادر الدخل، وجذب الاستثمارات الخارجية.
دعا أبناء وطنه إلى العمل جنبا إلى جنب من أجل جعل الكويت دولة عصرية حديثة يسودها التعاون والإخاء، يتمتع الجميع فيها بالمساواة في الحقوق والواجبات مع المحافظة على الديمقراطية وحرية الرأي.
أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، الذي وافته المنية، اليوم (الثلاثاء)، بعد سنوات قضاها في خدمة بلاده والأمتين العربية والإسلامية، حفر اسمه في سجلات الخالدين، فكرمته منظمة الأمم المتحدة في 9 سبتمبر 2014 بلقب «قائد العمل الإنساني»؛ تقديرا من المنظمة الدولية لجهودها وأميرها في خدمة الإنسانية.
وكما قدم خدمات جليلة للإنسانية والعالم، شهدت الكويت في عهده قفزات تنموية وإنجازات في مختلف المجالات، خلدت اسمه في قلوب شعبه بكافة أطيافه.
وخلال فترة حكمه تم إنشاء الهيئة العليا للانتخابات لتعزيز المسيرة الديمقراطية، وأمر أيضا بإنشاء الهيئة العليا لمكافحة الفساد، وحفز العمل على إقامة مركز تجاري ومالي دولي يعطي الكويت دورها الريادي؛ تحقيقا لرؤية (كويت جديدة 2035)، وتسريع عجلة الاقتصاد وتعزيز دور القطاع الخاص في دعم التنمية الاقتصادية، وتحقيق الهدف المنشود للقيادة السياسية بأن تعود الكويت كما كانت «درة الخليج».
وواصلت الكويت مسيرة النهضة، وتجسد ذلك في مشاريع ضخمة، من أبرزها مدينة صباح الأحمد البحرية، ومستشفى جابر، وميناء مبارك، وجسر جابر، كما تم تطوير العديد من الطرق الرئيسية، وإنشاء شبكة من الجسور، ومشروع مصفاة الزور، ومبنى المطار الجديد، واستاد جابر الرياضي، إضافة إلى تنفيذ المدن الإسكانية الجديدة ومن أبرزها مدينة المطلاع.
إنجازات في عهد الأمير الراحل"
1- تحويل الكويت لمركز تجاري ومالي دولي.
2- تسريع عجلة الاقتصاد وتعزيز دور القطاع الخاص.
3- إنشاء الهيئة العليا لمكافحة الفساد.
4- إنشاء مدينة صباح الأحمد البحرية،ومستشفى جابر.
5- إنشاء ميناء مبارك وجسر جابر، استاد جابر الرياضي.
6- تطوير العديد من الطرق الرئيسية، وإنشاء شبكة من الجسور.
7- إطلاق مشروع مصفاة الزور، ومبنى المطار الجديد.
8- تنفيذ المدن الإسكانية الجديدة ومن أبرزها مدينة المطلاع.
دعا أبناء وطنه إلى العمل جنبا إلى جنب من أجل جعل الكويت دولة عصرية حديثة يسودها التعاون والإخاء، يتمتع الجميع فيها بالمساواة في الحقوق والواجبات مع المحافظة على الديمقراطية وحرية الرأي.
أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، الذي وافته المنية، اليوم (الثلاثاء)، بعد سنوات قضاها في خدمة بلاده والأمتين العربية والإسلامية، حفر اسمه في سجلات الخالدين، فكرمته منظمة الأمم المتحدة في 9 سبتمبر 2014 بلقب «قائد العمل الإنساني»؛ تقديرا من المنظمة الدولية لجهودها وأميرها في خدمة الإنسانية.
وكما قدم خدمات جليلة للإنسانية والعالم، شهدت الكويت في عهده قفزات تنموية وإنجازات في مختلف المجالات، خلدت اسمه في قلوب شعبه بكافة أطيافه.
وخلال فترة حكمه تم إنشاء الهيئة العليا للانتخابات لتعزيز المسيرة الديمقراطية، وأمر أيضا بإنشاء الهيئة العليا لمكافحة الفساد، وحفز العمل على إقامة مركز تجاري ومالي دولي يعطي الكويت دورها الريادي؛ تحقيقا لرؤية (كويت جديدة 2035)، وتسريع عجلة الاقتصاد وتعزيز دور القطاع الخاص في دعم التنمية الاقتصادية، وتحقيق الهدف المنشود للقيادة السياسية بأن تعود الكويت كما كانت «درة الخليج».
وواصلت الكويت مسيرة النهضة، وتجسد ذلك في مشاريع ضخمة، من أبرزها مدينة صباح الأحمد البحرية، ومستشفى جابر، وميناء مبارك، وجسر جابر، كما تم تطوير العديد من الطرق الرئيسية، وإنشاء شبكة من الجسور، ومشروع مصفاة الزور، ومبنى المطار الجديد، واستاد جابر الرياضي، إضافة إلى تنفيذ المدن الإسكانية الجديدة ومن أبرزها مدينة المطلاع.
إنجازات في عهد الأمير الراحل"
1- تحويل الكويت لمركز تجاري ومالي دولي.
2- تسريع عجلة الاقتصاد وتعزيز دور القطاع الخاص.
3- إنشاء الهيئة العليا لمكافحة الفساد.
4- إنشاء مدينة صباح الأحمد البحرية،ومستشفى جابر.
5- إنشاء ميناء مبارك وجسر جابر، استاد جابر الرياضي.
6- تطوير العديد من الطرق الرئيسية، وإنشاء شبكة من الجسور.
7- إطلاق مشروع مصفاة الزور، ومبنى المطار الجديد.
8- تنفيذ المدن الإسكانية الجديدة ومن أبرزها مدينة المطلاع.