شهدت ساحة مزاد موسم صرام تمور الأحساء 2020، اليوم، دخول أكثر من 313 مركبة محملة من التمور، الذي تنظمه أمانة الأحساء بالتعاون مع شركائها من الجهات الحكومية ذات الاختصاص برئاسة محافظة الأحساء "غرفة الأحساء، والمؤسسة العامة للري، ووزارة الصحة، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة التجارة، وجامعة الملك فيصل، والمجلس البلدي، ومركز النخيل والتمور، والجهات الأمنية"، حيث سجل تمر "الخلاص" في منصة التمور المميزة أعلى سعر بقيمة 40 ألف ريال للمن الواحد، والذي يعد الأعلى سعر خلال الموسم الحالي.
فيما دخل صنف تمور "الرزيز" منصات البيع متفرداً عن غيره من حيث الشكل والطعم، وهو الأشهر في الأحساء قديماً ومن أفضل أنواع التمور وأغناها غذائياً، ويصنع منه السفسيف والدبس، ويعّد من التمور النادرة بسبب توجه النسبة الأكبر من المزارعين بزراعة صنف الخلاص، ويكتفون بزراعة كمية قليلة من الأصناف الأخرى بما فيها تمر الرزيز.
وأشار مدير مزاد التمور والجودة بدر الشهاب، أن موسم هذا العام عكس مؤشراً إيجابياً من حيث تدفق كميات التمور وتنوعها، إضافةً إلى الجودة النوعية التي تحملها التمور الواردة للمزاد من حيث القيمة السوقية، مسجلا المزاد متوسط سعري 900 ريال للمن الواحد.
وأكد أن ساحات المزاد شهدت تواجد العديد من مواطني الأحساء وزوراها، والذي توافدوا بغرض الشراء الشخصي، نظير ما حققه المزاد خلال الأسابيع الماضية من خطوات ايجابية في تعزيز الاستهلاك الإنتاجي لمحصول التمور مستهدفاً التوسع في التسويق ذو الجودة النوعية عبر خطط استراتيجية مرحلية.
فيما دخل صنف تمور "الرزيز" منصات البيع متفرداً عن غيره من حيث الشكل والطعم، وهو الأشهر في الأحساء قديماً ومن أفضل أنواع التمور وأغناها غذائياً، ويصنع منه السفسيف والدبس، ويعّد من التمور النادرة بسبب توجه النسبة الأكبر من المزارعين بزراعة صنف الخلاص، ويكتفون بزراعة كمية قليلة من الأصناف الأخرى بما فيها تمر الرزيز.
وأشار مدير مزاد التمور والجودة بدر الشهاب، أن موسم هذا العام عكس مؤشراً إيجابياً من حيث تدفق كميات التمور وتنوعها، إضافةً إلى الجودة النوعية التي تحملها التمور الواردة للمزاد من حيث القيمة السوقية، مسجلا المزاد متوسط سعري 900 ريال للمن الواحد.
وأكد أن ساحات المزاد شهدت تواجد العديد من مواطني الأحساء وزوراها، والذي توافدوا بغرض الشراء الشخصي، نظير ما حققه المزاد خلال الأسابيع الماضية من خطوات ايجابية في تعزيز الاستهلاك الإنتاجي لمحصول التمور مستهدفاً التوسع في التسويق ذو الجودة النوعية عبر خطط استراتيجية مرحلية.