استحوذت شركة التصنيع وخدمات الطاقة «طاقة» المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة ومجموعة من أبرز الشركات السعودية المساهمة والمستثمرين المؤسسين على حصة في شركة «أو بي تي» ومقرها في هيوستن الأمريكية، وتعد إحدى الشركات المتخصصة في كيماويات خدمات حقول النفط والغاز.
وتشكل الكيماويات والمنتجات المتخصصة ذات المستوى العالمي عنصرا رئيسيا لنجاح خدمات «طاقة» وتميزها، وستقوم شركة «أو بي تي» باستثمار أكثر من 10 ملايين ريال لبناء منشأة أبحاث وهندسة وتصنيع الكيماويات المحلية في مدينة الظهران، لها اختصاص بتقديم حلول هندسية جديدة، وإتاحة المزيد من فرص العمل، وتعزيز المحتوى المحلي في مجال البحث والتطوير لمنتجات الكيماويات في المملكة.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة «طاقة» خالد النوح: «شراكتنا مع «أو بي تي» ستعزز من قدراتنا في مجال الأبحاث والهندسة والتصنيع المتعلقة بكيماويات خدمات حقول النفط والغاز، ما سيدعم طموحاتنا للتطوير التقني».
وأضاف أن منشأة الأبحاث والهندسة والتصنيع المحلية التي ستطورها «أو بي تي» في الظهران ستعمل على توسيع البصمة الكيماوية في المملكة، وتمكين الدخول في مجال الكيماويات المتخصصة لمعالجة أداء وسلامة الآبار في قطاعي النفط والغاز.
وتشكل الكيماويات والمنتجات المتخصصة ذات المستوى العالمي عنصرا رئيسيا لنجاح خدمات «طاقة» وتميزها، وستقوم شركة «أو بي تي» باستثمار أكثر من 10 ملايين ريال لبناء منشأة أبحاث وهندسة وتصنيع الكيماويات المحلية في مدينة الظهران، لها اختصاص بتقديم حلول هندسية جديدة، وإتاحة المزيد من فرص العمل، وتعزيز المحتوى المحلي في مجال البحث والتطوير لمنتجات الكيماويات في المملكة.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة «طاقة» خالد النوح: «شراكتنا مع «أو بي تي» ستعزز من قدراتنا في مجال الأبحاث والهندسة والتصنيع المتعلقة بكيماويات خدمات حقول النفط والغاز، ما سيدعم طموحاتنا للتطوير التقني».
وأضاف أن منشأة الأبحاث والهندسة والتصنيع المحلية التي ستطورها «أو بي تي» في الظهران ستعمل على توسيع البصمة الكيماوية في المملكة، وتمكين الدخول في مجال الكيماويات المتخصصة لمعالجة أداء وسلامة الآبار في قطاعي النفط والغاز.