أقر البنك المركزي السعودي «ساما» رفع سقف إصدارات «أذونات ساما» الأسبوعي 233%، ليصل سقف الإصدارات إلى 10 مليارات ريال مقارنة بـ3 مليارات ريال سابقاً، إذ أكد البنك أن ذلك يعزز كفاءة البنوك في إدارة سيولتها.
وتهدف «أذونات ساما» أنه عند حاجة المصارف إلى السيولة تلجأ لبيع أداة الدين للبنك لمركزي، وتسمى هذه الحالة «اتفاقية الشراء»، إذ يتم بيع الأذونات من خلال المزاد، وتعد الأذونات أدوات دين قصيرة الأجل متدنية المخاطر، وتصدر على أساس مخفض من مبلغ الاستحقاق، بمضاعفات المليون ريال.
ويطرح المركزي السعودي الأذونات لعدة أسباب، منها الاستقرار النقدي والتحكم والتأثير في حجم المعروض النقدي والقوة الشرائية، أو لتخفيف حدة تمويلات المصارف التجارية، وهي إحدى الأدوات السياسية النقدية للبنوك المركزية.
وتقوم البنوك المركزية بإصدار أذونات الخزينة بعرضها على المستثمرين مثل المؤسسات المالية الكبيرة كالمصارف التجارية وشركات التأمين وشركات الاستثمار وغيرها من المستثمرين، ويتم بيعها لمن يقدم أعلى سعر ثم الأقل حتى تتم تغطية كامل قيمة العطاء المطروح.
وتهدف «أذونات ساما» أنه عند حاجة المصارف إلى السيولة تلجأ لبيع أداة الدين للبنك لمركزي، وتسمى هذه الحالة «اتفاقية الشراء»، إذ يتم بيع الأذونات من خلال المزاد، وتعد الأذونات أدوات دين قصيرة الأجل متدنية المخاطر، وتصدر على أساس مخفض من مبلغ الاستحقاق، بمضاعفات المليون ريال.
ويطرح المركزي السعودي الأذونات لعدة أسباب، منها الاستقرار النقدي والتحكم والتأثير في حجم المعروض النقدي والقوة الشرائية، أو لتخفيف حدة تمويلات المصارف التجارية، وهي إحدى الأدوات السياسية النقدية للبنوك المركزية.
وتقوم البنوك المركزية بإصدار أذونات الخزينة بعرضها على المستثمرين مثل المؤسسات المالية الكبيرة كالمصارف التجارية وشركات التأمين وشركات الاستثمار وغيرها من المستثمرين، ويتم بيعها لمن يقدم أعلى سعر ثم الأقل حتى تتم تغطية كامل قيمة العطاء المطروح.