حصل مصرف الراجحي مؤخراً على الشهادة العالمية من (شركة انترتك) لنظام إدارة استمرارية الأعمال (22301:2019ISO)؛ وذلك بعد مراجعة شاملة لكافة استراتيجيات وخطط المصرف للتعامل مع الحوادث والكوارث والأزمات واستمرارية خدمة العملاء، والتأكد من مطابقتها لمعايير المنظمة الدولية للمواصفات القياسية.
وتأتي هذه الشهادة تتويجاً لريادة المصرف بعد حصول مركز البيانات في المصرف على شهادة المستوى الرابع (الأعلى على الإطلاق) من معهد «أب تايم» العالمي كأول مصرف ينال الجائزة على مستوى دول الخليج العربية، وسعياً نحو استكمال تحقيق رؤية مصرف الراجحي للتحول الرقمي وأن يحقق هدف أن يكون «مصرف المستقبل».
وتؤكد هذه الشهادة أن مصرف الراجحي يتبع منهجية واضحة تمكنه من تحديد المخاطر ووضع الضوابط المناسبة لإدارتها أو التعامل معها، وتبنّي منهج وقائي لخفض تأثير الحوادث لأدنى مستوى، كما تساعده على ضمان استمرارية الأعمال والخدمات الرئيسية في المصرف وقت الأزمات، وتساهم في تخفيض فترات التوقف عن العمل لأدنى مستوى عند التعرض لأية حوادث، بالإضافة إلى رفع مستوى القدرة في تلبية متطلبات الأعمال وبالتالي الحصول على فرص استثمارية جديدة.
وتمكن المصرف من تحقيق هذا الإنجاز عبر التخطيط والعمل الدؤوب لاستمرارية الأعمال استعداداً لمواجهة العديد من التحديات المزدوجة، والتي غالباً ما يأتي على قمتها ضمان سلامة الموظفين من جهة، وضمان استمرار وصول عملاء المصرف إلى الخدمات الأساسية دون انقطاع من جهة أخرى.
وتأتي هذه الشهادة تتويجاً لريادة المصرف بعد حصول مركز البيانات في المصرف على شهادة المستوى الرابع (الأعلى على الإطلاق) من معهد «أب تايم» العالمي كأول مصرف ينال الجائزة على مستوى دول الخليج العربية، وسعياً نحو استكمال تحقيق رؤية مصرف الراجحي للتحول الرقمي وأن يحقق هدف أن يكون «مصرف المستقبل».
وتؤكد هذه الشهادة أن مصرف الراجحي يتبع منهجية واضحة تمكنه من تحديد المخاطر ووضع الضوابط المناسبة لإدارتها أو التعامل معها، وتبنّي منهج وقائي لخفض تأثير الحوادث لأدنى مستوى، كما تساعده على ضمان استمرارية الأعمال والخدمات الرئيسية في المصرف وقت الأزمات، وتساهم في تخفيض فترات التوقف عن العمل لأدنى مستوى عند التعرض لأية حوادث، بالإضافة إلى رفع مستوى القدرة في تلبية متطلبات الأعمال وبالتالي الحصول على فرص استثمارية جديدة.
وتمكن المصرف من تحقيق هذا الإنجاز عبر التخطيط والعمل الدؤوب لاستمرارية الأعمال استعداداً لمواجهة العديد من التحديات المزدوجة، والتي غالباً ما يأتي على قمتها ضمان سلامة الموظفين من جهة، وضمان استمرار وصول عملاء المصرف إلى الخدمات الأساسية دون انقطاع من جهة أخرى.