كشف رئيس مجلس هيئة السوق المالية السعودية محمد القويز، أن السوق الموازية (نمو) ستصبح المنصة الحاضنة لتمويل ونمو القطاعات الجديدة والواعدة؛ ما يساهم في تنمية الاقتصاد ونقله لحقبة اقتصاد المعرفة.
وأكد في مؤتمر اتحاد البورصات العربية، أن احتضان عدد من الأسواق العالمية لقطاعات نامية؛ مثل قطاع تقنية المعلومات، كان له أثر مباشر في تعظيم الأداء لتلك الأسواق.
وأشار القويز إلى أهمية قيام الأسواق بتحفيز المدخرات وتحويلها لمشاريع مجدية، سواء في القطاعات القائمة أو في القطاعات الجديدة والواعدة.
بدوره، أوضح الأمين العام لاتحاد البورصات العربية رامي الدكاني أنه يتم التركيز حالياً على وضع استراتيجيات رئيسية أهمها التكنولوجيا المالية والابتكار مع التركيز بشدة على تقنية البلوك تشين لتوحيد المعاملات بين الأسواق العربية وخلق كود عربي موحد عبر هذه التقنية.
وأضاف: «نركز أيضاً على الاستدامة التي تشكل حالياً أكثر المواضيع سخونة في الأسواق العالمية، وقد أصدرنا في أكتوبر أول مؤشر عربي للشركات الأقل تسبباً في الانبعاثات الكربونية».
وأكد في مؤتمر اتحاد البورصات العربية، أن احتضان عدد من الأسواق العالمية لقطاعات نامية؛ مثل قطاع تقنية المعلومات، كان له أثر مباشر في تعظيم الأداء لتلك الأسواق.
وأشار القويز إلى أهمية قيام الأسواق بتحفيز المدخرات وتحويلها لمشاريع مجدية، سواء في القطاعات القائمة أو في القطاعات الجديدة والواعدة.
بدوره، أوضح الأمين العام لاتحاد البورصات العربية رامي الدكاني أنه يتم التركيز حالياً على وضع استراتيجيات رئيسية أهمها التكنولوجيا المالية والابتكار مع التركيز بشدة على تقنية البلوك تشين لتوحيد المعاملات بين الأسواق العربية وخلق كود عربي موحد عبر هذه التقنية.
وأضاف: «نركز أيضاً على الاستدامة التي تشكل حالياً أكثر المواضيع سخونة في الأسواق العالمية، وقد أصدرنا في أكتوبر أول مؤشر عربي للشركات الأقل تسبباً في الانبعاثات الكربونية».