ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية، أمس (الاثنين)، مع تركيز السوق على اجتماع خاص بسياسة إمدادات «أوبك+» متوقع في وقت مبكر من هذا الأسبوع، وأي تعليق حول احتمال عودة المعروض الإيراني.
وزادت العقود الآجلة للنفط مكاسبها إلى 1.4%، وصعد الخام الأمريكي إلى 67.26 دولار للبرميل، وبرنت إلى 69.69 دولار.
ومن المتوقع أن تلتزم «أوبك» وحلفاؤها بقرار زيادة الإنتاج في يوليو القادم، عندما تجتمع المنظمة اليوم (الثلاثاء)، وفقاً لمسح أجرته «بلومبيرغ» الأسبوع الماضي.
وفي حين أن ارتفاع الطلب يدفع الأسعار إلى الأعلى، فإن احتمال زيادة تدفق براميل النفط من إيران في حالة إحياء الاتفاق النووي يعيق التوقعات.
وقال مبعوث روسيا لدى الأمم المتحدة في فيينا في تغريدة على تويتر: «إن إيران والقوى العالمية استأنفت المناقشات، وهناك تفاهم بين الدول المعنية على أن الجولة الحالية يجب أن تكون نهائية».
ويستعد النفط لتحقيق مكاسب لثاني شهر على التوالي، حيث تقود الولايات المتحدة والصين وأجزاء من أوروبا انتعاشاً قوياً للطلب من جائحة Covid-19، رغم عودة الفيروس في جميع أنحاء آسيا.
وزادت العقود الآجلة للنفط مكاسبها إلى 1.4%، وصعد الخام الأمريكي إلى 67.26 دولار للبرميل، وبرنت إلى 69.69 دولار.
ومن المتوقع أن تلتزم «أوبك» وحلفاؤها بقرار زيادة الإنتاج في يوليو القادم، عندما تجتمع المنظمة اليوم (الثلاثاء)، وفقاً لمسح أجرته «بلومبيرغ» الأسبوع الماضي.
وفي حين أن ارتفاع الطلب يدفع الأسعار إلى الأعلى، فإن احتمال زيادة تدفق براميل النفط من إيران في حالة إحياء الاتفاق النووي يعيق التوقعات.
وقال مبعوث روسيا لدى الأمم المتحدة في فيينا في تغريدة على تويتر: «إن إيران والقوى العالمية استأنفت المناقشات، وهناك تفاهم بين الدول المعنية على أن الجولة الحالية يجب أن تكون نهائية».
ويستعد النفط لتحقيق مكاسب لثاني شهر على التوالي، حيث تقود الولايات المتحدة والصين وأجزاء من أوروبا انتعاشاً قوياً للطلب من جائحة Covid-19، رغم عودة الفيروس في جميع أنحاء آسيا.