وسعت أسعار النفط مكاسبها عند أعلى مستوى منذ عامين خلال تعاملاتها أمس (الثلاثاء)، وتجاوز خام «برنت» حاجز 71 دولارًا مع بدء توافد التقارير المتعلقة باجتماع «أوبك بلس».
يأتي ذلك عقب أن أفادت مصادر بأن لجنة المراقبة الوزارية المشتركة توصي باستمرار سياسة إنتاج النفط المتفق عليها لنهاية شهر يوليو، وكانت الوكالة قررت في أبريل إعادة 2.1 مليون برميل يوميًا من الإمدادات إلى السوق في الفترة من مايو وحتى يوليو.
وكانت السعودية ساهمت بشكل رئيسي في دعم أسعار النفط خلال الفترة الماضية، بخفضها الطوعي للإنتاج بهدف دعم أسواق النفط، ما ساهم في ارتفاع أسعار النفط بشكل تدريجي.
وعلى صعيد التداولات أمس (الثلاثاء)، ارتفعت العقود الآجلة لخام «برنت» القياسي تسليم أغسطس بنحو 2.5% إلى 71.08 دولار للبرميل، كما صعدت عقود خام «نايمكس» الأمريكي تسليم يوليو 3.4% مسجلة 68.55 دولار للبرميل.
وقال محللون لدى المصرف السويسري «سويسكوت»: «إن النفط المتراكم خلال أشهر الوباء انتهى تقريبًا، وإن النصف الثاني من العام الحالي قد يشهد تراجعا حادا في احتياطات الخام، وهو انخفاض من شأنه أن يخلق الحاجة إلى ضخ كميات إضافية من الخام»، وفقًا لموقع «مارك ووتش».
فيما قال محللون لدى شركة الخدمات المالية «أي إن جي»: «إنه رغم المخاوف المتعلقة بتشديد القيود المرتبطة بجائحة كورونا في بعض المناطق في آسيا، فإن السوق يبدو أنه أكثر تركيزًا على المستويات الإيجابية للطلب على الخام في الولايات المتحدة وبعض المناطق في أوروبا»، وفقا لوسائل إعلامية.
أسباب ارتفاع أسعار النفط:
نفاد مخزون فترة جائحة كورونا
خفض السعودية الطوعي
استمرار خفض إنتاج أوبك بلس
تراجع احتياطيات الخام
يأتي ذلك عقب أن أفادت مصادر بأن لجنة المراقبة الوزارية المشتركة توصي باستمرار سياسة إنتاج النفط المتفق عليها لنهاية شهر يوليو، وكانت الوكالة قررت في أبريل إعادة 2.1 مليون برميل يوميًا من الإمدادات إلى السوق في الفترة من مايو وحتى يوليو.
وكانت السعودية ساهمت بشكل رئيسي في دعم أسعار النفط خلال الفترة الماضية، بخفضها الطوعي للإنتاج بهدف دعم أسواق النفط، ما ساهم في ارتفاع أسعار النفط بشكل تدريجي.
وعلى صعيد التداولات أمس (الثلاثاء)، ارتفعت العقود الآجلة لخام «برنت» القياسي تسليم أغسطس بنحو 2.5% إلى 71.08 دولار للبرميل، كما صعدت عقود خام «نايمكس» الأمريكي تسليم يوليو 3.4% مسجلة 68.55 دولار للبرميل.
وقال محللون لدى المصرف السويسري «سويسكوت»: «إن النفط المتراكم خلال أشهر الوباء انتهى تقريبًا، وإن النصف الثاني من العام الحالي قد يشهد تراجعا حادا في احتياطات الخام، وهو انخفاض من شأنه أن يخلق الحاجة إلى ضخ كميات إضافية من الخام»، وفقًا لموقع «مارك ووتش».
فيما قال محللون لدى شركة الخدمات المالية «أي إن جي»: «إنه رغم المخاوف المتعلقة بتشديد القيود المرتبطة بجائحة كورونا في بعض المناطق في آسيا، فإن السوق يبدو أنه أكثر تركيزًا على المستويات الإيجابية للطلب على الخام في الولايات المتحدة وبعض المناطق في أوروبا»، وفقا لوسائل إعلامية.
أسباب ارتفاع أسعار النفط:
نفاد مخزون فترة جائحة كورونا
خفض السعودية الطوعي
استمرار خفض إنتاج أوبك بلس
تراجع احتياطيات الخام