كشف نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية المهندس أسامة الزامل، أن المدن الصناعية في السعودية تمكنت من جذب استثمارات أجنبية من 50 دولة، رغم تأثر العالم بجائحة كورونا، موضحا أن الأرقام تشير إلى تطوير كبير داخل المدن الصناعية، خاصة أن الارقام الأخيرة أظهرت ارتفاع الاستثمار في المصانع الجاهزة داخل هذه المدن بنسبة 200%، فيما سجل الاستثمار في الأراضي الصناعية نموا بنسبة 21%.
وأعلن أن هيئة المدن الصناعية تسعى لإضافة مدن صناعية جديدة لتضاف إلى 36 مدينة منتشرة حول المملكة. جاء ذلك خلال لقاء عقده مع «سكني».
وفي ما يختص بمعالجة أوضاع المصانع الواقعة خارج المدن الصناعية، أكد الزامل أنه يتم معالجة أوضاع تلك المصانع بهدف تحسين بيئتها، إذ يتم العمل على معالجة وضع المصانع الواقعة خارج نطاق المدن الصناعية، بهدف استفادتها من الخدمات التي تقدمها هيئة المدن الصناعية «مدن».
وبين أن حجم الاستثمار في القطاع الدوائي في السعودية يعد الأكبر في المنطقة، إذ يزيد على 30% من سوق الشرق الأوسط، في حين ان عدد المصانع الدوائية المسجلة في السعودية تتجاوز 40 مصنعا، تغطي 36% من احتياج السوق السعودي من الأدوية، خاصة أن نسبة نمو المصانع سنويا تبلغ 5%، ويتم الحرص على تطوير صناعة الدواء وجذب المستثمرين فيها وتوطينها وزيادة نسبة تغطية الاحتياج المحلي بشكل مستمر، وبلغت صادرات قطاع الأدوية 1.5 مليار ريال.
وأعلن أن هيئة المدن الصناعية تسعى لإضافة مدن صناعية جديدة لتضاف إلى 36 مدينة منتشرة حول المملكة. جاء ذلك خلال لقاء عقده مع «سكني».
وفي ما يختص بمعالجة أوضاع المصانع الواقعة خارج المدن الصناعية، أكد الزامل أنه يتم معالجة أوضاع تلك المصانع بهدف تحسين بيئتها، إذ يتم العمل على معالجة وضع المصانع الواقعة خارج نطاق المدن الصناعية، بهدف استفادتها من الخدمات التي تقدمها هيئة المدن الصناعية «مدن».
وبين أن حجم الاستثمار في القطاع الدوائي في السعودية يعد الأكبر في المنطقة، إذ يزيد على 30% من سوق الشرق الأوسط، في حين ان عدد المصانع الدوائية المسجلة في السعودية تتجاوز 40 مصنعا، تغطي 36% من احتياج السوق السعودي من الأدوية، خاصة أن نسبة نمو المصانع سنويا تبلغ 5%، ويتم الحرص على تطوير صناعة الدواء وجذب المستثمرين فيها وتوطينها وزيادة نسبة تغطية الاحتياج المحلي بشكل مستمر، وبلغت صادرات قطاع الأدوية 1.5 مليار ريال.