رفع البنك الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي إلى 4.9% خلال العام الحالي 2022، مقارنة بتوقعاته السابقة عند مستوى 3.3%. وأوضح البنك في تقرير له أنه من المتوقع أن يسجل الاقتصاد السعودي نمواً بنسبة 2.3% في عام 2023، مقارنةً بتوقعاته السابقة عند 3.2%.
وذكر أنه من المتوقع أن يسجل القطاع النفطي تعافياً قوياً، ما يشكل دعماً للصادرات، إضافة إلى استفادة الأنشطة غير النفطية من ارتفاع نسب المتلقين للقاحات فايروس كورونا، ومن الاستثمارات المتسارعة.
وفي سياق متصل، أكد وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، أن مجموعة «أوبك بلس» مستقلة ضد أي تدخلات خارجية تتعلق بقراراتها، مؤكداً اعتماد المجموعة على التصرف بمسؤولية وحذر. وأوضح على هامش زيارته لأذربيجان أن سياسة «أوبك بلس» نجحت في تزويد سوق النفط بما تحتاجه من إمدادات على الدوام، وفقاً لـ«العربية».
وحول الزيادات الشهرية لإنتاج النفط، قال وزير الطاقة: «هذه الزيادات قد تحصل أو لا تحصل»، مبيناً أن ذلك عائد لتقييم المجموعة لظروف السوق.
وأشار إلى وجود المزيد من الأدوات لدى «أوبك بلس» لاستخدامها لإدارة السوق في ظل وجود الكثير من المتغيرات، مشيداً بنسبة الالتزام القياسية لمستويات الإنتاج التي تحققها المجموعة.
وكانت مجموعة «أوبك بلس» قررت أخيراً تثبيت سياسة إنتاج النفط الحالية دون تغيير خلال الشهر المقبل، لتواصل تحدي مطالبات تسريع وتيرة زيادة الإمدادات، حيث أعاد الاجتماع الوزاري التأكيد على خطة زيادة إنتاج النفط بمقدار 400 ألف برميل يومياً في فبراير 2022.
وذكر أنه من المتوقع أن يسجل القطاع النفطي تعافياً قوياً، ما يشكل دعماً للصادرات، إضافة إلى استفادة الأنشطة غير النفطية من ارتفاع نسب المتلقين للقاحات فايروس كورونا، ومن الاستثمارات المتسارعة.
وفي سياق متصل، أكد وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، أن مجموعة «أوبك بلس» مستقلة ضد أي تدخلات خارجية تتعلق بقراراتها، مؤكداً اعتماد المجموعة على التصرف بمسؤولية وحذر. وأوضح على هامش زيارته لأذربيجان أن سياسة «أوبك بلس» نجحت في تزويد سوق النفط بما تحتاجه من إمدادات على الدوام، وفقاً لـ«العربية».
وحول الزيادات الشهرية لإنتاج النفط، قال وزير الطاقة: «هذه الزيادات قد تحصل أو لا تحصل»، مبيناً أن ذلك عائد لتقييم المجموعة لظروف السوق.
وأشار إلى وجود المزيد من الأدوات لدى «أوبك بلس» لاستخدامها لإدارة السوق في ظل وجود الكثير من المتغيرات، مشيداً بنسبة الالتزام القياسية لمستويات الإنتاج التي تحققها المجموعة.
وكانت مجموعة «أوبك بلس» قررت أخيراً تثبيت سياسة إنتاج النفط الحالية دون تغيير خلال الشهر المقبل، لتواصل تحدي مطالبات تسريع وتيرة زيادة الإمدادات، حيث أعاد الاجتماع الوزاري التأكيد على خطة زيادة إنتاج النفط بمقدار 400 ألف برميل يومياً في فبراير 2022.