وقعت وزارة الطاقة المحلية، ووزارة الكهرباء في جمهورية العراق أمس (الثلاثاء) مذكرة تفاهم تؤطر التعاون المشترك في مجال الربط الكهربائي بين شبكتي البلدين.
ووقّع المذكرة وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، مع وزير الكهرباء العراقي المكلف المهندس عادل كريم، بحضور وزير النفط العراقي إحسان عبدالجبار، وذلك عبر الاتصال المرئي، وبمشاركة وحضور الأمين العام لمجلس الوزراء العراقي المنسق الوطني لمجلس التنسيق العراقي - السعودي الدكتور حميد الغزي.
وقال وزير الطاقة: «المشروع جاء نتيجة لدراسة شاملة ومفصلة، قامت بها الجهات المعنية في البلدين، وتوصّلت إلى أن هناك فرصاً واعدةً في مشروع الربط الكهربائي السعودي - العراقي لدعم موثوقية الشبكات الكهربائية في البلدين، وتحقيق وفورات اقتصادية، وتعزيز تحقيق المزيج الأمثل من الطاقة لإنتاج الكهرباء، ودعم استيعاب الشبكات الكهربائية لدخول الطاقة المتجددة، وتحقيق الاستثمارات المثلى في مشروعات توليد الكهرباء». وبين أن ثمار هذا المشروع سيعزز فرصة إنشاء سوق إقليمية لتجارة الكهرباء ودعم مشاركة البلدين فيها، وتهدف مذكرة التفاهم إلى المشاركة في احتياطي قدرات توليد الكهرباء وتبادل الطاقة الكهربائية بين البلدين لاستعمالها خلال أوقات الطوارئ والأعطال في شبكة أي من البلدين، مما يقلل فترات انقطاع الكهرباء، واستغلال فرص التبادل التجاري للطاقة الكهربائية بما يحقق التشغيل الاقتصادي الأمثل لمحطات التوليد لكلا البلدين، وتعزيز موثوقية واستقرار الشبكتين، وإمكان استيراد الطاقة الكهربائية وتصديرها بين الجانبين والدول العربية الأخرى.
ووقّع المذكرة وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، مع وزير الكهرباء العراقي المكلف المهندس عادل كريم، بحضور وزير النفط العراقي إحسان عبدالجبار، وذلك عبر الاتصال المرئي، وبمشاركة وحضور الأمين العام لمجلس الوزراء العراقي المنسق الوطني لمجلس التنسيق العراقي - السعودي الدكتور حميد الغزي.
وقال وزير الطاقة: «المشروع جاء نتيجة لدراسة شاملة ومفصلة، قامت بها الجهات المعنية في البلدين، وتوصّلت إلى أن هناك فرصاً واعدةً في مشروع الربط الكهربائي السعودي - العراقي لدعم موثوقية الشبكات الكهربائية في البلدين، وتحقيق وفورات اقتصادية، وتعزيز تحقيق المزيج الأمثل من الطاقة لإنتاج الكهرباء، ودعم استيعاب الشبكات الكهربائية لدخول الطاقة المتجددة، وتحقيق الاستثمارات المثلى في مشروعات توليد الكهرباء». وبين أن ثمار هذا المشروع سيعزز فرصة إنشاء سوق إقليمية لتجارة الكهرباء ودعم مشاركة البلدين فيها، وتهدف مذكرة التفاهم إلى المشاركة في احتياطي قدرات توليد الكهرباء وتبادل الطاقة الكهربائية بين البلدين لاستعمالها خلال أوقات الطوارئ والأعطال في شبكة أي من البلدين، مما يقلل فترات انقطاع الكهرباء، واستغلال فرص التبادل التجاري للطاقة الكهربائية بما يحقق التشغيل الاقتصادي الأمثل لمحطات التوليد لكلا البلدين، وتعزيز موثوقية واستقرار الشبكتين، وإمكان استيراد الطاقة الكهربائية وتصديرها بين الجانبين والدول العربية الأخرى.