انعكست الحرب العسكرية بين روسيا وأوكرانيا على أسواق المال، ما دفع العديد من المستثمرين للهروب من أسواق الأسهم، والتوجه نحو الملاذ الآمن «الذهب»، إضافة إلى ارتفاع أسعار النفط خلال الفترة الماضية إلى مستويات قياسية.
وكانت أسعار نفط برميل «برنت» هي الأعلى تأثرا بالحرب الأخيرة، إذ قفز سعر البرميل ليلامس مستويات 106 دولارات للبرميل، ويعد هذا التراجع كون روسيا تعد موردا أساسيا للطاقة في العالم، وتستحوذ على نحو 25% من إمدادات النفط، إلا أن أسعار النفط سجلت تراجعا بنهاية تداولاتها الأسبوعية لتغلق عند مستوى 97.9 دولار للبرميل.
فيما ارتفع سعر الذهب ليسجل قمة جديدة له في عام كامل، ليخترق مستوى 1970 دولارا للأونصة (63.34 دولار للغرام عيار 24)، كأعلى مستوى له في عام كامل، فيما أغلقت أونصة الذهب بنهاية تداولاتها الأسبوعية عند مستوى 1889 دولارا (60.74 دولار للغرام عيار 24).
وسجلت أسعار الحبوب (القمح) أعلى أسعار لها على الإطلاق، ليبلغ سعر الطن 410 دولارات، واستعرت أسعار القمح مع تزايد مخاوف المستثمرين من احتمال حدوث اضطراب في الإمدادات، إذ تعد روسيا أكبر مصدر للقمح في العالم، وقد تشكل الحرب عائقاً أمام استقرار الإمدادات العالمية، لتضيف إلى أزمات المواد الغذائية الأساسية في جميع أنحاء العالم. وكسر مؤشر «ناسداك» مستوى 13 ألف نقطة خلال تداولاته الأسبوع الماضي عقب بدء الحرب بين الطرفين، ولامس مستوى 12.866 نقطة، إلا أن المؤشر قلص كافة خسائره بنهاية تداولاته الأسبوعية، وأغلق عند مستوى 13.695 نقطة، مرتفعا يوم (الجمعة) بنسبة 1.64%.
وانخفضت عملة «البيتكوين» خلال تداولاتها، لتكسر مستوى 35 ألف دولار، إلا أن العملة تمكنت من تقليص أرباحها وصعدت وأغلقت عند مستوى 39.165 دولار للعملة الواحدة.
وكانت أسعار نفط برميل «برنت» هي الأعلى تأثرا بالحرب الأخيرة، إذ قفز سعر البرميل ليلامس مستويات 106 دولارات للبرميل، ويعد هذا التراجع كون روسيا تعد موردا أساسيا للطاقة في العالم، وتستحوذ على نحو 25% من إمدادات النفط، إلا أن أسعار النفط سجلت تراجعا بنهاية تداولاتها الأسبوعية لتغلق عند مستوى 97.9 دولار للبرميل.
فيما ارتفع سعر الذهب ليسجل قمة جديدة له في عام كامل، ليخترق مستوى 1970 دولارا للأونصة (63.34 دولار للغرام عيار 24)، كأعلى مستوى له في عام كامل، فيما أغلقت أونصة الذهب بنهاية تداولاتها الأسبوعية عند مستوى 1889 دولارا (60.74 دولار للغرام عيار 24).
وسجلت أسعار الحبوب (القمح) أعلى أسعار لها على الإطلاق، ليبلغ سعر الطن 410 دولارات، واستعرت أسعار القمح مع تزايد مخاوف المستثمرين من احتمال حدوث اضطراب في الإمدادات، إذ تعد روسيا أكبر مصدر للقمح في العالم، وقد تشكل الحرب عائقاً أمام استقرار الإمدادات العالمية، لتضيف إلى أزمات المواد الغذائية الأساسية في جميع أنحاء العالم. وكسر مؤشر «ناسداك» مستوى 13 ألف نقطة خلال تداولاته الأسبوع الماضي عقب بدء الحرب بين الطرفين، ولامس مستوى 12.866 نقطة، إلا أن المؤشر قلص كافة خسائره بنهاية تداولاته الأسبوعية، وأغلق عند مستوى 13.695 نقطة، مرتفعا يوم (الجمعة) بنسبة 1.64%.
وانخفضت عملة «البيتكوين» خلال تداولاتها، لتكسر مستوى 35 ألف دولار، إلا أن العملة تمكنت من تقليص أرباحها وصعدت وأغلقت عند مستوى 39.165 دولار للعملة الواحدة.