بدأت هيئة تنمية الصادرات أخيراً، بدعم المصدّرين السعوديين، عبر إطلاقها البرنامج الأساسي لتطوير المصدّرين، لإكساب العاملين في مجال التصدير في المنشآت الوطنية المعارف والمهارات الأساسية في جانب التصدير والتجارة الدولية.
ويسلّط البرنامج الضوء على عدة موضوعات رئيسة مهمة، تشمل «التسويق الدولي» وأبحاث التسويق، والتسعير الدولي، والنقل وطرق التسليم في التجارة الدولية، حيث تركّز كل منها على عدّة محاور، أهمها: مقدمة في التسويق الدولي وأهدافه والمزيج التسويقي، وطرق وأساليب الدخول للأسواق الدولية بهدف التصدير، واعتبارات اختيار القناة المناسبة.
وسيتناول البرنامج خلال إقامته مواضيع حول أبحاث التسويق، وأنواع أبحاث وبيانات السوق الدولي، واستخدام قواعد البيانات والأبحاث والتقارير لتحليل الأسواق المُستهدفة، إضافة إلى طرق الدفع في التجارة الدولية، ودورة الاعتماد المستندي، والبنود الأساسية في طلب إصدار أو تعديل خطاب الاعتماد المستندي، وخيارات التمويل من البنوك الإنمائية والتجارة وضمان الصادرات.
يذكر أن الهيئة تعمل لأن تكون المحرك الرئيس لتحقيق النمو المستدام لصادرات المملكة غير النفطية من خلال أهدافها الإستراتيجية المتمثلة في تيسير الرحلة الشاملة للمصدّرين من خلال تحسين بيئة التصدير، وتطوير قدرات المصدّرين وجاهزيتهم لمواجهة التحديات العالمية، وتحسين تنافسيتهم في الأسواق، والعمل على الارتقاء بالصورة الذهنية والعلامة التجارية لصادرات المملكة، وتعزيز مكانتها في الأسواق العالمية.
ويسلّط البرنامج الضوء على عدة موضوعات رئيسة مهمة، تشمل «التسويق الدولي» وأبحاث التسويق، والتسعير الدولي، والنقل وطرق التسليم في التجارة الدولية، حيث تركّز كل منها على عدّة محاور، أهمها: مقدمة في التسويق الدولي وأهدافه والمزيج التسويقي، وطرق وأساليب الدخول للأسواق الدولية بهدف التصدير، واعتبارات اختيار القناة المناسبة.
وسيتناول البرنامج خلال إقامته مواضيع حول أبحاث التسويق، وأنواع أبحاث وبيانات السوق الدولي، واستخدام قواعد البيانات والأبحاث والتقارير لتحليل الأسواق المُستهدفة، إضافة إلى طرق الدفع في التجارة الدولية، ودورة الاعتماد المستندي، والبنود الأساسية في طلب إصدار أو تعديل خطاب الاعتماد المستندي، وخيارات التمويل من البنوك الإنمائية والتجارة وضمان الصادرات.
يذكر أن الهيئة تعمل لأن تكون المحرك الرئيس لتحقيق النمو المستدام لصادرات المملكة غير النفطية من خلال أهدافها الإستراتيجية المتمثلة في تيسير الرحلة الشاملة للمصدّرين من خلال تحسين بيئة التصدير، وتطوير قدرات المصدّرين وجاهزيتهم لمواجهة التحديات العالمية، وتحسين تنافسيتهم في الأسواق، والعمل على الارتقاء بالصورة الذهنية والعلامة التجارية لصادرات المملكة، وتعزيز مكانتها في الأسواق العالمية.