ثبّتت وكالة التصنيف الائتماني «ستاندرد آند بورز» تصنيف السعودية الائتماني عند (A-)، لكنها رفعت النظرة المستقبلية إلى إيجابية بدلًا من مستقرة، ويعني رفع النظرة المستقبلية إلى إيجابية أن التصنيف قد يرتفع مستقبلًا.
وبهذا الرفع للنظرة المستقبلية تكون الوكالات الرئيسية الثلاث جميعها رفعت النظرة المستقبلية، حيث كانت «فيتش» رفعت نظرتها المستقبلية من سالبة إلى مستقرة في شهر يوليو الماضي، بينما رفعت «موديز» نظرتها من سالبة إلى مستقرة في شهر نوفمبر الماضي.
وقالت إن رفع النظرة المستقبلية يعود إلى تحسن نمو الناتج المحلي الإجمالي وديناميكيات المالية العامة على المدى المتوسط. وأضافت أن زيادة الطلب عززت النفط الخام السعودي على نحو أكبر؛ حيث تحاول بعض الدول خفض الواردات من روسيا.
وتوقعت الوكالة في تقريرها، أن يرتفع نمو الناتج الإجمالي الحقيقي للسعودية للعام الحالي إلى 5.8% وأن يصل المتوسط إلى 2.7% خلال الفترة من 2023 إلى 2025.
وقالت الوكالة في بيان، إن «ارتفاع أسعار النفط العالمية وزيادة حجم الإنتاج إلى جانب التعافي من جائحة كوفيد-19 تدعم ديناميكيات نمو المالية العامة والناتج المحلي الإجمالي في السعودية».
وبهذا الرفع للنظرة المستقبلية تكون الوكالات الرئيسية الثلاث جميعها رفعت النظرة المستقبلية، حيث كانت «فيتش» رفعت نظرتها المستقبلية من سالبة إلى مستقرة في شهر يوليو الماضي، بينما رفعت «موديز» نظرتها من سالبة إلى مستقرة في شهر نوفمبر الماضي.
وقالت إن رفع النظرة المستقبلية يعود إلى تحسن نمو الناتج المحلي الإجمالي وديناميكيات المالية العامة على المدى المتوسط. وأضافت أن زيادة الطلب عززت النفط الخام السعودي على نحو أكبر؛ حيث تحاول بعض الدول خفض الواردات من روسيا.
وتوقعت الوكالة في تقريرها، أن يرتفع نمو الناتج الإجمالي الحقيقي للسعودية للعام الحالي إلى 5.8% وأن يصل المتوسط إلى 2.7% خلال الفترة من 2023 إلى 2025.
وقالت الوكالة في بيان، إن «ارتفاع أسعار النفط العالمية وزيادة حجم الإنتاج إلى جانب التعافي من جائحة كوفيد-19 تدعم ديناميكيات نمو المالية العامة والناتج المحلي الإجمالي في السعودية».