أكد وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، أن بيان السعودية الأسبوع الماضي، كان واضحا بخصوص عدم تحملها مسؤولية أمن الإمدادات، لافتا إلى أن المنطقة تواجه مخاطر متعددة.
وقال خلال افتتاح القمة العالمية للحكومات في الإمارات أمس:«نعمل بشكل جماعي لضمان أمن الطاقة، ودول الخليج نفذت المطلوب منها في تلك المسألة، لكن ينبغي على الآخرين الوفاء بتعهداتهم».
وأضاف:«لا شك أنه في حالة تأثر أمن الإمدادات فإنه سيؤثر ذلك على الاقتصاد وسيؤثر على أيضا الاقتصاد العالمي».
وذكر أن الناس يركزون على القضايا الإقليمية دون النظر بشكل شامل إلى التأثير العالمي.
وأوضح أن روسيا تنتج نحو 10 ملايين برميل نفط يوميا، ما يشكل 10% من الاستهلاك العالمي، وهي مساهمة كبيرة.
ولفت الأمير عبدالعزيز بن سلمان إلى أنه يعتقد أنه لولا «أوبك+» لما كنا نحتفل بسوق مستدامة للطاقة، رغم التقلبات الحالية، وإن الأمر كان ليكون أسوأ.
وبين بقوله: «بالنسبة لأوبك+ فالجميع ينحون السياسة جانبا، وإذا لم نقم بهذا فلن نستطيع التعامل مع الكثير من الدول المختلفة في أوقات، كما أن السبب في استمرار أوبك وأوبك+ هو أن تلك المسائل تتم مناقشتها وفق نهج يشهد تركيزا أكثر بكثير على المسائل العامة الجيدة بعيدا عن السياسة».
وأشار إلى أنه لا يمكن الالتفات إلى تغير المناخ دون النظر إلى أمن الطاقة.
وقال خلال افتتاح القمة العالمية للحكومات في الإمارات أمس:«نعمل بشكل جماعي لضمان أمن الطاقة، ودول الخليج نفذت المطلوب منها في تلك المسألة، لكن ينبغي على الآخرين الوفاء بتعهداتهم».
وأضاف:«لا شك أنه في حالة تأثر أمن الإمدادات فإنه سيؤثر ذلك على الاقتصاد وسيؤثر على أيضا الاقتصاد العالمي».
وذكر أن الناس يركزون على القضايا الإقليمية دون النظر بشكل شامل إلى التأثير العالمي.
وأوضح أن روسيا تنتج نحو 10 ملايين برميل نفط يوميا، ما يشكل 10% من الاستهلاك العالمي، وهي مساهمة كبيرة.
ولفت الأمير عبدالعزيز بن سلمان إلى أنه يعتقد أنه لولا «أوبك+» لما كنا نحتفل بسوق مستدامة للطاقة، رغم التقلبات الحالية، وإن الأمر كان ليكون أسوأ.
وبين بقوله: «بالنسبة لأوبك+ فالجميع ينحون السياسة جانبا، وإذا لم نقم بهذا فلن نستطيع التعامل مع الكثير من الدول المختلفة في أوقات، كما أن السبب في استمرار أوبك وأوبك+ هو أن تلك المسائل تتم مناقشتها وفق نهج يشهد تركيزا أكثر بكثير على المسائل العامة الجيدة بعيدا عن السياسة».
وأشار إلى أنه لا يمكن الالتفات إلى تغير المناخ دون النظر إلى أمن الطاقة.