كشف وزير المالية محمد الجدعان أن النظرة المستقبلية للنمو الاقتصادي لاقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تبدو إيجابية على المدى المتوسط مع توقعات بتحقيق نمو بحدود 4%.
وأضاف خلال كلمته في منتدى «دافوس» أمس (الثلاثاء) قائلا: «التحديات التي تواجه اقتصادات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هي التحديات ذاتها التي تواجه العالم، وفي بعض المناطق هي أكثر حدة من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا».
وأوضح أن هذه التحديات هي أمن الطاقة وسط فايروس كورونا والتعافي ما بعد الجائحة، إلى جانب تحديات سلاسل الإمداد وأمن الغذاء بسبب التوترات الجيوسياسية الحالية، ولا ننسى أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مستورد رئيسي للقمح، فنحن نمثل 6% من سكان العالم وإنما بحسب البنك الدولي 20% من النقص في الغذاء سيكون في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وقال: «بعض الدول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تستورد 90% من احتياجاتها من القمح، لكن هناك إيجابيات منها نسبة السكان الشباب والإصلاحات التي تنفذها مجموعة من الدول».
وعلى هامش المنتدى، كشفت مساعدة وزير السياحة في السعودية الأميرة هيفاء بنت محمد آل سعود، أن قطاع السياحة المحلية في السعودية وصل إلى الأرقام المحققة في 2019، وتجاوزها بنسبة 34%، وجاءت الزيادة في عدد الزوار والإنفاق، فيما لم يصل العالم لأرقام 2019 بعد.
وأضافت قائلة: «لم نعدل من مستهدفاتنا الطموحة لقطاع السياحة في رؤية 2030 بعد جائحة كورونا، وجميع البيانات تشير إلى تحسن الوضع، ونحن متأكدون أننا سنصل لهذه المستهدفات»؛ وفقا لـ«العربية».
وعن مشاركة المملكة في دافوس، أكدت الأميرة هيفاء أن السعودية لها وجود قوي جداً في دافوس، وتحديدا قطاع السياحة، للتحدث عن إنجازات المملكة، حيث جاءت دعوتنا في هذا المحفل العالمي للحديث عن الدور الريادي لما قامت به المملكة خلال فترة جائحة كورونا في قطاع السياحة عالمياً.
وأضاف خلال كلمته في منتدى «دافوس» أمس (الثلاثاء) قائلا: «التحديات التي تواجه اقتصادات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هي التحديات ذاتها التي تواجه العالم، وفي بعض المناطق هي أكثر حدة من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا».
وأوضح أن هذه التحديات هي أمن الطاقة وسط فايروس كورونا والتعافي ما بعد الجائحة، إلى جانب تحديات سلاسل الإمداد وأمن الغذاء بسبب التوترات الجيوسياسية الحالية، ولا ننسى أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مستورد رئيسي للقمح، فنحن نمثل 6% من سكان العالم وإنما بحسب البنك الدولي 20% من النقص في الغذاء سيكون في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وقال: «بعض الدول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تستورد 90% من احتياجاتها من القمح، لكن هناك إيجابيات منها نسبة السكان الشباب والإصلاحات التي تنفذها مجموعة من الدول».
وعلى هامش المنتدى، كشفت مساعدة وزير السياحة في السعودية الأميرة هيفاء بنت محمد آل سعود، أن قطاع السياحة المحلية في السعودية وصل إلى الأرقام المحققة في 2019، وتجاوزها بنسبة 34%، وجاءت الزيادة في عدد الزوار والإنفاق، فيما لم يصل العالم لأرقام 2019 بعد.
وأضافت قائلة: «لم نعدل من مستهدفاتنا الطموحة لقطاع السياحة في رؤية 2030 بعد جائحة كورونا، وجميع البيانات تشير إلى تحسن الوضع، ونحن متأكدون أننا سنصل لهذه المستهدفات»؛ وفقا لـ«العربية».
وعن مشاركة المملكة في دافوس، أكدت الأميرة هيفاء أن السعودية لها وجود قوي جداً في دافوس، وتحديدا قطاع السياحة، للتحدث عن إنجازات المملكة، حيث جاءت دعوتنا في هذا المحفل العالمي للحديث عن الدور الريادي لما قامت به المملكة خلال فترة جائحة كورونا في قطاع السياحة عالمياً.