كشف رصد أجرته «عكاظ»، أن السعودية رفعت إنتاجها النفطي لمدة 16 شهراً متتالية، بدءاً من شهر أبريل لعام 2021 عندما كان الإنتاج آنذاك نحو 8.134 مليون برميل نفطي، فيما وصل إنتاجها النفطي في شهر أغسطس من العام الحالي نحو 11.051 مليون برميل نفطي يومياً، بزيادة نسبتها في 16 شهراً 35.86% بما يعادل رفع إنتاجها النفطي نحو 2.917 مليون برميل نفطي في فترة الرفع المتواصلة.
وفي بداية شهر أكتوبر الماضي، أعلنت منظمة الدول المنتجة للنفط وشركاؤها أو ما يُعرف باسم «أوبك بلس» خفض إنتاج النفط بمقدار مليوني برميل يومياً ابتداء من شهر نوفمبر القادم، مقارنة بالإنتاج المطلوب في شهر أغسطس الماضي، وهو أكبر خفض منذ بداية 2020 وتحديداً منذ بداية وباء كورونا، ويشمل الخفض الدول المشاركة في منظمة أوبك والدول غير الأعضاء.
وستخفض السعودية وروسيا إنتاجهما لتصل حصة كل منهما إلى 10.478 مليون برميل يومياً، بما يعادل خفض إنتاج السعودية بنحو 573 ألف برميل يومياً.
وعلى أساس أسبوعي، صعد خام برنت بنحو 2%، وخام غرب تكساس الوسيط 3% تقريباً. وجاء انخفاض أسعار الخام يوم الجمعة الماضي بعد أن كثفت المدن الصينية قيود كورونا يوم (الخميس) الماضي لوقف تفشي الفايروس، بعد أن سجلت الصين 1506 إصابات جديدة بكوفيد في 27 أكتوبر، حسبما ذكرت لجنة الصحة الوطنية، ارتفاعاً من 1264 حالة جديدة في اليوم السابق.
وفي بداية شهر أكتوبر الماضي، أعلنت منظمة الدول المنتجة للنفط وشركاؤها أو ما يُعرف باسم «أوبك بلس» خفض إنتاج النفط بمقدار مليوني برميل يومياً ابتداء من شهر نوفمبر القادم، مقارنة بالإنتاج المطلوب في شهر أغسطس الماضي، وهو أكبر خفض منذ بداية 2020 وتحديداً منذ بداية وباء كورونا، ويشمل الخفض الدول المشاركة في منظمة أوبك والدول غير الأعضاء.
وستخفض السعودية وروسيا إنتاجهما لتصل حصة كل منهما إلى 10.478 مليون برميل يومياً، بما يعادل خفض إنتاج السعودية بنحو 573 ألف برميل يومياً.
وعلى أساس أسبوعي، صعد خام برنت بنحو 2%، وخام غرب تكساس الوسيط 3% تقريباً. وجاء انخفاض أسعار الخام يوم الجمعة الماضي بعد أن كثفت المدن الصينية قيود كورونا يوم (الخميس) الماضي لوقف تفشي الفايروس، بعد أن سجلت الصين 1506 إصابات جديدة بكوفيد في 27 أكتوبر، حسبما ذكرت لجنة الصحة الوطنية، ارتفاعاً من 1264 حالة جديدة في اليوم السابق.