أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف، أن السعودية نجحت في تقليل مخاطر الاستثمار والإنتاج والتصنيع في قطاع التعدين.
وأشار، في كلمته خلال اجتماع الطاولة المستديرة الثاني للوزراء المعنيين بشؤون التعدين ضمن فعاليات مؤتمر التعدين الدولي، إلى أن المملكة جذبت استثمارات تخطت 32 مليار دولار في 2022، إضافة إلى إطلاق أول مزاد لهذا القطاع بمشاركة عدة دول، كما وسعت سلاسل الإمداد في الفوسفات والذهب، وتطوير بيئة مناسبة لصناعة السيارات الكهربائية.
وأضاف أن قطاع التعدين يلعب دوراً قيادياً الآن، كما أن العالم في حاجة للمعادن والفلزات، مشدداً على ضرورة تطوير سلاسل الإمداد التي تلبي الاحتياجات العالمية، وعلى تطوير المعادن والفلزات في المنطقة لزيادة مستويات الالتزام وتحسين الميزان التجاري بين مختلف الدول، والمشاركة في التحول الصفري لانبعاثات الكربون.
ولفت إلى أن تقديرات البنك الدولي تُشير إلى أن التحول في الطاقة سيتضاعف 5 أضعاف بحلول عام 2050 من خلال استخدام التقنيات الحديثة.
وقال الخريف: «حكومة الولايات المتحدة الأمريكية ركزت على دور سلاسل الإمداد والتكنولوجيا وصناعة السيارات والصناعات الدفاعية والتكنولوجيا الخضراء، ومنطقتنا يمكن أن تكون جسراً يمتد عبر هذه الدول في هذا التحول».
وأشار، في كلمته خلال اجتماع الطاولة المستديرة الثاني للوزراء المعنيين بشؤون التعدين ضمن فعاليات مؤتمر التعدين الدولي، إلى أن المملكة جذبت استثمارات تخطت 32 مليار دولار في 2022، إضافة إلى إطلاق أول مزاد لهذا القطاع بمشاركة عدة دول، كما وسعت سلاسل الإمداد في الفوسفات والذهب، وتطوير بيئة مناسبة لصناعة السيارات الكهربائية.
وأضاف أن قطاع التعدين يلعب دوراً قيادياً الآن، كما أن العالم في حاجة للمعادن والفلزات، مشدداً على ضرورة تطوير سلاسل الإمداد التي تلبي الاحتياجات العالمية، وعلى تطوير المعادن والفلزات في المنطقة لزيادة مستويات الالتزام وتحسين الميزان التجاري بين مختلف الدول، والمشاركة في التحول الصفري لانبعاثات الكربون.
ولفت إلى أن تقديرات البنك الدولي تُشير إلى أن التحول في الطاقة سيتضاعف 5 أضعاف بحلول عام 2050 من خلال استخدام التقنيات الحديثة.
وقال الخريف: «حكومة الولايات المتحدة الأمريكية ركزت على دور سلاسل الإمداد والتكنولوجيا وصناعة السيارات والصناعات الدفاعية والتكنولوجيا الخضراء، ومنطقتنا يمكن أن تكون جسراً يمتد عبر هذه الدول في هذا التحول».