كشف مسؤولون بوزارة التجارة الصينية أن بيئة التجارة الخارجية بالبلاد «بالغة التشدد»، وأن آفاق الاستثمار مثيرة للتحديات أيضاً هذا العام في ظل تباطؤ الاقتصاد العالمي وانعدام اليقين بشأنه.
وأوضح رئيس إدارة التجارة الخارجية بالوزارة شينغ تشيان في مؤتمر صحفي عقد أخيراً: «التحديات تشمل تزايد مخاطر الركود الاقتصادي العالمي، وتباطؤ النمو في الطلب الخارجي، والمشهد المتغير لسلاسل التوريد العالمية، والبلاد بحاجة أيضاً إلى أن تلعب الصادرات دوراً في دعم الاقتصاد الوطني».
وانخفضت شحنات الصين المصدرة إلى الخارج بشكل أكبر في ديسمبر مع استمرار تراجع الطلب العالمي، كما شهد قطاعا الإنتاج واللوجيستيات اضطرابات ناتجة عن الإنهاء الفوضوي لسياسات «صفر كوفيد».
وأصبح هذا الاتجاه مهيأً للاستمرار خلال العام الجاري مع استمرار تباطؤ الطلب، ومواصلة البنوك المركزية حول العالم رفع أسعار الفائدة لكبح معدلات التضخم المرتفعة.
وأوضح رئيس إدارة التجارة الخارجية بالوزارة شينغ تشيان في مؤتمر صحفي عقد أخيراً: «التحديات تشمل تزايد مخاطر الركود الاقتصادي العالمي، وتباطؤ النمو في الطلب الخارجي، والمشهد المتغير لسلاسل التوريد العالمية، والبلاد بحاجة أيضاً إلى أن تلعب الصادرات دوراً في دعم الاقتصاد الوطني».
وانخفضت شحنات الصين المصدرة إلى الخارج بشكل أكبر في ديسمبر مع استمرار تراجع الطلب العالمي، كما شهد قطاعا الإنتاج واللوجيستيات اضطرابات ناتجة عن الإنهاء الفوضوي لسياسات «صفر كوفيد».
وأصبح هذا الاتجاه مهيأً للاستمرار خلال العام الجاري مع استمرار تباطؤ الطلب، ومواصلة البنوك المركزية حول العالم رفع أسعار الفائدة لكبح معدلات التضخم المرتفعة.