ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام «برنت» 2.8% الأسبوع الماضي، فيما صعدت العقود الآجلة للخام الأمريكي 3.8%، يأتي ذلك بعد أن سجل الخامان أكبر انخفاض لهما منذ شهور في الأسبوع السابق.
وجاءت ارتفاعات أسعار النفط بعد أن هدأت اضطرابات القطاع المصرفي، وكانت أسهم البنوك في أوروبا قد تراجعت مع تضرر دويتشه بنك ومجموعة (يو.بي.إس) بشدة من مخاوف استمرار أسوأ المشكلات في القطاع منذ الأزمة المالية عام 2008.
وعقدت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين اجتماعا لم يكن موضوعا بشكل مسبق على جدول الأعمال لمجلس مراقبة الاستقرار المالي الجمعة الماضي.
وارتفع الدولار 0.6% مقابل العملات الأخرى، مما جعل النفط الخام أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
وأعلن البيت الأبيض في شهر أكتوبر، أنه سيعيد شراء النفط لاحتياطي النفط الإستراتيجي عندما تصبح الأسعار في نطاق 67-72 دولاراً للبرميل أو أدنى من ذلك.
وقالت جرانهولم لأعضاء مجلس النواب، إنه سيكون من الصعب الاستفادة من أسعار النفط المنخفضة هذا العام لزيادة المخزونات التي وصلت حالياً إلى أدنى مستوى منذ عام 1983 بعد مبيعات بتوجيهات من الرئيس جو بايدن في العام الماضي.
وتلقى النفط بعض الدعم جراء توقعات تعافي الطلب من الصين، إذ قالت مجموعة غولدمان ساكس إن الطلب على السلع الأولية يرتفع في الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، مع تجاوز الطلب على النفط 16 مليون برميل يومياً.
وفي الوقت نفسه، قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك: «إن خفض إنتاج روسيا النفطي 500 ألف برميل يوميا المعلن سابقاً سيكون من مستوى الإنتاج البالغ 10.2 مليون برميل يوميا في شهر فبراير»، حسبما ذكرت وكالة «ريا نوفوستي للأنباء».
ويعني ذلك أن روسيا تهدف إلى إنتاج 9.7 مليون برميل يومياً في الفترة من شهر مارس إلى شهر يونيو وفقاً لنوفاك، وهو ما سيكون خفضاً أقل بكثير للإنتاج مما أشارت إليه موسكو سابقاً.
وجاءت ارتفاعات أسعار النفط بعد أن هدأت اضطرابات القطاع المصرفي، وكانت أسهم البنوك في أوروبا قد تراجعت مع تضرر دويتشه بنك ومجموعة (يو.بي.إس) بشدة من مخاوف استمرار أسوأ المشكلات في القطاع منذ الأزمة المالية عام 2008.
وعقدت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين اجتماعا لم يكن موضوعا بشكل مسبق على جدول الأعمال لمجلس مراقبة الاستقرار المالي الجمعة الماضي.
وارتفع الدولار 0.6% مقابل العملات الأخرى، مما جعل النفط الخام أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
وأعلن البيت الأبيض في شهر أكتوبر، أنه سيعيد شراء النفط لاحتياطي النفط الإستراتيجي عندما تصبح الأسعار في نطاق 67-72 دولاراً للبرميل أو أدنى من ذلك.
وقالت جرانهولم لأعضاء مجلس النواب، إنه سيكون من الصعب الاستفادة من أسعار النفط المنخفضة هذا العام لزيادة المخزونات التي وصلت حالياً إلى أدنى مستوى منذ عام 1983 بعد مبيعات بتوجيهات من الرئيس جو بايدن في العام الماضي.
وتلقى النفط بعض الدعم جراء توقعات تعافي الطلب من الصين، إذ قالت مجموعة غولدمان ساكس إن الطلب على السلع الأولية يرتفع في الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، مع تجاوز الطلب على النفط 16 مليون برميل يومياً.
وفي الوقت نفسه، قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك: «إن خفض إنتاج روسيا النفطي 500 ألف برميل يوميا المعلن سابقاً سيكون من مستوى الإنتاج البالغ 10.2 مليون برميل يوميا في شهر فبراير»، حسبما ذكرت وكالة «ريا نوفوستي للأنباء».
ويعني ذلك أن روسيا تهدف إلى إنتاج 9.7 مليون برميل يومياً في الفترة من شهر مارس إلى شهر يونيو وفقاً لنوفاك، وهو ما سيكون خفضاً أقل بكثير للإنتاج مما أشارت إليه موسكو سابقاً.