يتوقع أن يبقى الفحم أكبر مصدر لتوليد الكهرباء في الهند بحلول عام 2030، وسط الحاجة إلى إنشاء محطات جديدة إضافية، حتى مع إضافة الدولة منشآت قياسية للطاقة النظيفة تحقيقاً للأهداف المناخية.
وتسعى الهند، ثالث أكبر مصدر للانبعاثات في العالم، إلى تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء مدفوعاً بارتفاع استهلاك الفرد من الطاقة وانتعاش الصناعة بعد الوباء، في الوقت الذي تتخذ فيه الدولة إجراءات لإزالة الكربون من قطاع الطاقة، وفقاً لهيئة الكهرباء المركزية التابعة لوزارة الطاقة.
وقال رئيس الهيئة غانشيام براساد، في تقرير: «إن توافر الكهرباء بأسعار معقولة وموثوقة هو عامل رئيسي في النمو المستدام للبلاد».
وذكرت الهيئة في التقرير الذي نُشر أخيراً، أن الفحم سيشكل نحو 54% من توليد الكهرباء في عام 2030، حيث ستطلب الحاجة إلى ما يصل إلى 46 غيغاواط من الطاقة الإضافية إلى جانب مصادر الطاقة المتجددة الجديدة. ويمثل الوقود الأحفوري حالياً نحو ثلاثة أرباع عملية التوليد، وتسعى المناجم جاهدةً لاستخراج المواد بوتيرة قياسية تجنباً للنقص الذي تسبب في انقطاع التيار الكهربائي خلال الصيف الأخير.
وتسعى الهند، ثالث أكبر مصدر للانبعاثات في العالم، إلى تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء مدفوعاً بارتفاع استهلاك الفرد من الطاقة وانتعاش الصناعة بعد الوباء، في الوقت الذي تتخذ فيه الدولة إجراءات لإزالة الكربون من قطاع الطاقة، وفقاً لهيئة الكهرباء المركزية التابعة لوزارة الطاقة.
وقال رئيس الهيئة غانشيام براساد، في تقرير: «إن توافر الكهرباء بأسعار معقولة وموثوقة هو عامل رئيسي في النمو المستدام للبلاد».
وذكرت الهيئة في التقرير الذي نُشر أخيراً، أن الفحم سيشكل نحو 54% من توليد الكهرباء في عام 2030، حيث ستطلب الحاجة إلى ما يصل إلى 46 غيغاواط من الطاقة الإضافية إلى جانب مصادر الطاقة المتجددة الجديدة. ويمثل الوقود الأحفوري حالياً نحو ثلاثة أرباع عملية التوليد، وتسعى المناجم جاهدةً لاستخراج المواد بوتيرة قياسية تجنباً للنقص الذي تسبب في انقطاع التيار الكهربائي خلال الصيف الأخير.