كشف رصد أجرته «عكاظ»، أن أسعار نفط «برنت» واصلت تراجعاتها للأسبوع الثالث على التوالي، إذ أغلق برميل نفط «برنت» عند مستوى 75.27 دولار، لتبلغ تراجعاتها في 3 أسابيع نحو 12.95% فاقداً خلالها 11.2 دولار.
وفقد برميل النفط خلال جلساته الخمس في الأسبوع الماضي نحو 6.21% من قيمته، فاقداً 4.99 دولار.
وتراجعت أسعار النفط، رغم صدور تقرير أفضل من المتوقع للوظائف بالولايات المتحدة، وانعكست عنه تهدئة المخاوف من حدوث ركود اقتصادي وشيك، كان من ضمن أسبابه تجدد المخاوف المصرفية.
ويتوقع المستثمرون على نطاق واسع، أن يتوقف مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) مؤقتاً عن رفع أسعار الفائدة في اجتماع السياسة النقدية لشهر يونيو القادم.
أما نشاط المصانع في الصين، فقد انكمش بشكل غير متوقع في شهر أبريل الماضي، مع تراجع الطلبيات وفي ظل تأثر قطاع الصناعات التحويلية بضعف الطلب المحلي.
لكن توقعات بتخفيضات محتملة في الإمدادات خلال الاجتماع القادم لمجموعة «أوبك بلس» للدول المنتجة في شهر يونيو، قدمت بعض الدعم للأسعار، حسبما توقع محلل أول الأسواق لدى «أواندا» في سنغافورة كلفين وونج.
وقال النائب الأول للرئيس لدى شركة «بي أو كيه فاينانشال» دينيس كيسلر: «الخام يحاول عكس الاتجاه النزولي في الأسعار في الآونة الأخيرة، الذي سببه ارتفاع أسعار الفائدة والمخاوف بشأن الركود، خصوصاً في القطاع المصرفي».
وفقد برميل النفط خلال جلساته الخمس في الأسبوع الماضي نحو 6.21% من قيمته، فاقداً 4.99 دولار.
وتراجعت أسعار النفط، رغم صدور تقرير أفضل من المتوقع للوظائف بالولايات المتحدة، وانعكست عنه تهدئة المخاوف من حدوث ركود اقتصادي وشيك، كان من ضمن أسبابه تجدد المخاوف المصرفية.
ويتوقع المستثمرون على نطاق واسع، أن يتوقف مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) مؤقتاً عن رفع أسعار الفائدة في اجتماع السياسة النقدية لشهر يونيو القادم.
أما نشاط المصانع في الصين، فقد انكمش بشكل غير متوقع في شهر أبريل الماضي، مع تراجع الطلبيات وفي ظل تأثر قطاع الصناعات التحويلية بضعف الطلب المحلي.
لكن توقعات بتخفيضات محتملة في الإمدادات خلال الاجتماع القادم لمجموعة «أوبك بلس» للدول المنتجة في شهر يونيو، قدمت بعض الدعم للأسعار، حسبما توقع محلل أول الأسواق لدى «أواندا» في سنغافورة كلفين وونج.
وقال النائب الأول للرئيس لدى شركة «بي أو كيه فاينانشال» دينيس كيسلر: «الخام يحاول عكس الاتجاه النزولي في الأسعار في الآونة الأخيرة، الذي سببه ارتفاع أسعار الفائدة والمخاوف بشأن الركود، خصوصاً في القطاع المصرفي».