قال الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) هيثم الغيص أمس (الاثنين)، في مؤتمر لقطاع الطاقة في أبوظبي، إن نقص الاستثمار يعرّض أمن الطاقة للخطر.
وأضاف أمين عام أوبك: «ندعو إلى مواصلة الاستثمار في قطاع النفط والغاز، ونرى أن دعوات وقف الاستثمار ستكون لها نتائج عكسية»، نقلاً عن وكالات إعلامية. وبيّن أن منظمة «أوبك» متفائلة بشأن الطلب على النفط.
وحذر كبير مسؤولي منظمة «أوبك»، منتصف الشهر الماضي، من التخلي عن الوقود الأحفوري، في أول ردٍ على تصريحات وكالة الطاقة الدولية الأخيرة.
وأكد أمين أوبك في بيان له أن التخلي عن الوقود الأحفوري «سيؤدي إلى فوضى في مجال الطاقة على نطاق غير مسبوق، مع عواقب وخيمة على الاقتصادات ومليارات الأشخاص في جميع أنحاء العالم».
وكانت شركة النفط العالمية الكبرى «بي بي» البريطانية شددت على ضرورة استثمار دول العالم في إنتاج النفط والغاز لتجنّب ارتفاعات حادة في أسعارهما مع تسريع التحول في مجال الطاقة لمواجهة انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
وفي سياق متصل، ارتفعت أسعار النفط أمس (الاثنين)، لتعوض بعض خسائرها يوم الجمعة مع تركيز المستثمرين على توقعات قلة المعروض العالمي.
وارتفع الخامان نحو 30% في الربع الثالث بدعم من توقعات اتساع العجز في المعروض النفطي في الربع الأخير بعدما مددت «أوبك بلس» تخفيضات الإنتاج الطوعية حتى نهاية العام.
وقالت مصادر متطابقة لوكالات إعلامية: «إن من غير المرجح أن تعدل منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، أو المجموعة المعروفة باسم (أوبك بلس)، سياسة إنتاج النفط الحالية عند اجتماع اللجنة الوزارية الأربعاء، نظراً إلى أن خفض الإمدادات وزيادة الطلب يدفعان أسعار النفط للارتفاع».
وأضاف أمين عام أوبك: «ندعو إلى مواصلة الاستثمار في قطاع النفط والغاز، ونرى أن دعوات وقف الاستثمار ستكون لها نتائج عكسية»، نقلاً عن وكالات إعلامية. وبيّن أن منظمة «أوبك» متفائلة بشأن الطلب على النفط.
وحذر كبير مسؤولي منظمة «أوبك»، منتصف الشهر الماضي، من التخلي عن الوقود الأحفوري، في أول ردٍ على تصريحات وكالة الطاقة الدولية الأخيرة.
وأكد أمين أوبك في بيان له أن التخلي عن الوقود الأحفوري «سيؤدي إلى فوضى في مجال الطاقة على نطاق غير مسبوق، مع عواقب وخيمة على الاقتصادات ومليارات الأشخاص في جميع أنحاء العالم».
وكانت شركة النفط العالمية الكبرى «بي بي» البريطانية شددت على ضرورة استثمار دول العالم في إنتاج النفط والغاز لتجنّب ارتفاعات حادة في أسعارهما مع تسريع التحول في مجال الطاقة لمواجهة انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
وفي سياق متصل، ارتفعت أسعار النفط أمس (الاثنين)، لتعوض بعض خسائرها يوم الجمعة مع تركيز المستثمرين على توقعات قلة المعروض العالمي.
وارتفع الخامان نحو 30% في الربع الثالث بدعم من توقعات اتساع العجز في المعروض النفطي في الربع الأخير بعدما مددت «أوبك بلس» تخفيضات الإنتاج الطوعية حتى نهاية العام.
وقالت مصادر متطابقة لوكالات إعلامية: «إن من غير المرجح أن تعدل منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، أو المجموعة المعروفة باسم (أوبك بلس)، سياسة إنتاج النفط الحالية عند اجتماع اللجنة الوزارية الأربعاء، نظراً إلى أن خفض الإمدادات وزيادة الطلب يدفعان أسعار النفط للارتفاع».