رغم ارتفاع الأسعار عالميا إلى فوق 2009 دولارات للأوقية، إلا أن مبيعات الذهب السعودي سجلت انتعاشا نسبيا، وذلك بالتوازي مع الاتجاه للملاذات الآمنة، الذي يعتبر الذهب في مقدمة صدارتها.
وكشف المجلس العالمي للذهب في تقرير له اتجاهات الطلب في الربع الثالث من العام الحالي 2023م، أن نمو الطلب على الذهب بالسعودية ارتفع إلى 9 %، خصوصا السبائك، بعدما اتجه المستثمرون للشراء في موجة للتصحيح السعري.
وأكد متعاملون في أسواق الذهب لـ«عكاظ» أنه يوجد إقبال على شراء وبيع الذهب في السوق السعودية، رغم وصول الأوقية إلى أكثر من 2000 دولار، لافتين إلى أنه يوجد تقارير تتحدث عن وصول أسعار الذهب إلى 2500 دولار للأوقية، وتذبذب العديد من أسهم البورصات العالمية، خصوصا الأمريكية.
وأشاروا إلى أن سعر غرام الذهب محليا وصل إلى 241,05 ريال لعيار 24، و210,92 ريال لعيار 21، و175 ريالا لعيار 180,79 بدون المصنعية.
وتوقعوا عودة الإقبال على شراء الذهب بصورة كبيرة إذا انخفض سعر الأوقية إلى ما دون 2000 دولار، مع زيادة حركة مبيعات المشغولات الذهبية التي تتميز بها السوق السعودية.
وقال المستثمر في تجارة الذهب علي السدحان: «رغم الارتفاع في أسعار الذهب عالميا بسبب تفاقم الصراع في منطقة الشرق الأوسط، والحرب بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية إلى مافوق مستوى 2009 دولارات، لم يؤد إلى تراجع المبيعات خصوصا السبائك، التي اتجه إليها المستثمرون بعد موجة التصحيح السعري».
وأضاف: «هناك توقعات بارتفاع أسعار الذهب إلى مابين 2200 - 25000 دولار، وهذا أدى لجوء المستثمرين إلى الشراء».
وذكر المستثمر صالح الزامل، أن الذهب السعودي يتميز عن نظيره من بقية الأنواع الأخرى بجودة عالية يقل مثيلاتها، وهذا ما يجعل الكثير من المتعاملين خصوصا الخليجيين يتجهون للشراء، حتى مع تجاوز الأسعار عتبة الـ 2000 دولار.
وكشف المجلس العالمي للذهب في تقرير له اتجاهات الطلب في الربع الثالث من العام الحالي 2023م، أن نمو الطلب على الذهب بالسعودية ارتفع إلى 9 %، خصوصا السبائك، بعدما اتجه المستثمرون للشراء في موجة للتصحيح السعري.
وأكد متعاملون في أسواق الذهب لـ«عكاظ» أنه يوجد إقبال على شراء وبيع الذهب في السوق السعودية، رغم وصول الأوقية إلى أكثر من 2000 دولار، لافتين إلى أنه يوجد تقارير تتحدث عن وصول أسعار الذهب إلى 2500 دولار للأوقية، وتذبذب العديد من أسهم البورصات العالمية، خصوصا الأمريكية.
وأشاروا إلى أن سعر غرام الذهب محليا وصل إلى 241,05 ريال لعيار 24، و210,92 ريال لعيار 21، و175 ريالا لعيار 180,79 بدون المصنعية.
وتوقعوا عودة الإقبال على شراء الذهب بصورة كبيرة إذا انخفض سعر الأوقية إلى ما دون 2000 دولار، مع زيادة حركة مبيعات المشغولات الذهبية التي تتميز بها السوق السعودية.
وقال المستثمر في تجارة الذهب علي السدحان: «رغم الارتفاع في أسعار الذهب عالميا بسبب تفاقم الصراع في منطقة الشرق الأوسط، والحرب بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية إلى مافوق مستوى 2009 دولارات، لم يؤد إلى تراجع المبيعات خصوصا السبائك، التي اتجه إليها المستثمرون بعد موجة التصحيح السعري».
وأضاف: «هناك توقعات بارتفاع أسعار الذهب إلى مابين 2200 - 25000 دولار، وهذا أدى لجوء المستثمرين إلى الشراء».
وذكر المستثمر صالح الزامل، أن الذهب السعودي يتميز عن نظيره من بقية الأنواع الأخرى بجودة عالية يقل مثيلاتها، وهذا ما يجعل الكثير من المتعاملين خصوصا الخليجيين يتجهون للشراء، حتى مع تجاوز الأسعار عتبة الـ 2000 دولار.