كشف تجار ومحللون وبيانات لمجموعة بورصات لندن، أنَّ سوق خام برنت وبعض أسواق النفط في أوروبا وأفريقيا تشهد نقصاً يعود في جزء منه إلى تأخر الشحنات بعد تجنُّب بعض سفن الشحن السفر عبر البحر الأحمر.
وتزامن التعطيل مع عوامل أخرى؛ منها انقطاعات في الإنتاج وزيادة الطلب في الصين، لتشتد المنافسة على إمدادات الخام التي لا تحتاج إلى عبور قناة السويس. ويقول المحللون إن الأزمة أوضح في الأسواق الأوروبية.
وفي علامة على نقص الإمدادات، سجل هيكل سوق العقود الآجلة لخام برنت القياسي أعلى مستوياته في شهرين (الجمعة)، مع ابتعاد الناقلات عن البحر الأحمر بعد ضربات جوية شنتها الولايات المتحدة وبريطانيا على أهداف في اليمن.
وقال كبير محللي أسواق النفط الخام في كبلر فيكتور كاتونا: «العقود الآجلة لخام برنت هي الأكثر تأثراً باضطرابات البحر الأحمر وقناة السويس، وبالتالي فإن شركات التكرير الأوروبية هي أكثر من يعاني في الأسواق الفعلية».
وتزامن التعطيل مع عوامل أخرى؛ منها انقطاعات في الإنتاج وزيادة الطلب في الصين، لتشتد المنافسة على إمدادات الخام التي لا تحتاج إلى عبور قناة السويس. ويقول المحللون إن الأزمة أوضح في الأسواق الأوروبية.
وفي علامة على نقص الإمدادات، سجل هيكل سوق العقود الآجلة لخام برنت القياسي أعلى مستوياته في شهرين (الجمعة)، مع ابتعاد الناقلات عن البحر الأحمر بعد ضربات جوية شنتها الولايات المتحدة وبريطانيا على أهداف في اليمن.
وقال كبير محللي أسواق النفط الخام في كبلر فيكتور كاتونا: «العقود الآجلة لخام برنت هي الأكثر تأثراً باضطرابات البحر الأحمر وقناة السويس، وبالتالي فإن شركات التكرير الأوروبية هي أكثر من يعاني في الأسواق الفعلية».