قالت مصادر من تحالف «أوبك بلس»، إن الدول الأعضاء بحاجة إلى مزيد من الوقت لتقييم آثار الخفض الأخير للإنتاج بواقع 900 ألف برميل يومياً، الذي بدأ في الأول من يناير الماضي، ويستمر حتى نهاية الربع الأول من هذا العام.
ولذلك استبعدت المصادر أن يتم اتخاذ قرار بتغيير الإنتاج في اجتماع لجنة المراقبة الوزارية في «أوبك بلس» الخميس القادم وفقاً لـ«بلومبيرغ».
وكان الاجتماع الأخير لـ«أوبك بلس» في نهاية شهر نوفمبر الماضي، قد مدد تخفيضات طوعية كانت قائمة من قبل السعودية إلى جانب تقليص إضافي في صادرات روسيا وتغيير حصص بعض الدول الأفريقية ليصبح إجمالي التخفيض حتى نهاية الربع الأول 2.2 مليون برميل يومياً.
وقال رئيس شركة غازبروم نفط الروسية الكبرى ألكسندر ديوكوف (السبت): «لا ضرورة لتخفيضات إضافية في إمدادات النفط من تحالف أوبك بلس الذي يضم كبار منتجي النفط».
وأوضح، أن سوق النفط العالمية سجلت فائضاً طفيفاً، متوقعاً أن يحقق خفض الإمدادات الذي تنفذه مجموعة «أوبك بلس»، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاءها، اعتباراً من بداية شهر يناير الجاري التوازن في السوق.
ولذلك استبعدت المصادر أن يتم اتخاذ قرار بتغيير الإنتاج في اجتماع لجنة المراقبة الوزارية في «أوبك بلس» الخميس القادم وفقاً لـ«بلومبيرغ».
وكان الاجتماع الأخير لـ«أوبك بلس» في نهاية شهر نوفمبر الماضي، قد مدد تخفيضات طوعية كانت قائمة من قبل السعودية إلى جانب تقليص إضافي في صادرات روسيا وتغيير حصص بعض الدول الأفريقية ليصبح إجمالي التخفيض حتى نهاية الربع الأول 2.2 مليون برميل يومياً.
وقال رئيس شركة غازبروم نفط الروسية الكبرى ألكسندر ديوكوف (السبت): «لا ضرورة لتخفيضات إضافية في إمدادات النفط من تحالف أوبك بلس الذي يضم كبار منتجي النفط».
وأوضح، أن سوق النفط العالمية سجلت فائضاً طفيفاً، متوقعاً أن يحقق خفض الإمدادات الذي تنفذه مجموعة «أوبك بلس»، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاءها، اعتباراً من بداية شهر يناير الجاري التوازن في السوق.