أظهر تقرير حديث، أن السعودية من المتوقع أن تستحوذ على المرتبة الـ15 عالمياً كأقوى اقتصاد عالمي بحلول عام 2040.
ووفقاً لتقرير «غولدمان ساكس»، فإن الناتج المحلي المتوقع للسعودية بحلول 2040 سيبلغ 2.4 تريليون دولار (9 تريليونات ريال)، وسيبلغ عدد سكان السعودية نحو 45 مليون فرد، وستحتل الصين صدارة الدول عالمياً لتزيح الولايات المتحدة الأمريكية، وسيبلغ الناتج المحلي المتوقع لها 34.1 تريليون دولار، فما ستتراجع أمريكا للمرتبة الثانية وسيبلغ ناتجها المحلي نحو 32 تريليون دولار.
وتوقع التقرير، أن يواصل الاقتصاد العالمي حالياً الثبات عند مستوى 3.1% في عام 2024، و3.2% في عام 2025، إلا أنه من المحتمل أن أسرع سنوات النمو الاقتصادي في العالم قد ولت فعلياً بسبب ضعف النمو السكاني، وتغير المناخ، وتزايد المخاطر الجيوسياسية.
وأشاد «غولدمان ساكس» بالاقتصادات الناشئة والكبرى في آسيا، ووصفها بأنها عازمة على اللحاق بركب البلدان الأكثر ثراء، ويأتي هذا متوافقاً مع توقعات الناتج المحلي الإجمالي لصندوق النقد الدولي لعام 2030، إذ ستكون 16 دولة آسيوية من بين الاقتصادات الرائدة.
وأظهر التقرير، أنه بحلول عام 2050 ستكون الصين والهند وإندونيسيا واليابان من بين أكبر 6 اقتصادات إلى جانب الولايات المتحدة وألمانيا.
وخفضت المجموعة توقعاتها لنمو الاقتصاد العالمي بمتوسط 2.8% سنوياً بين عامي 2024 و2029، وأن ينخفض تدريجياً بعد ذلك، وأرجعت سبب بطء النمو الاقتصادي إلى انخفاض معدل النمو السكاني، خلال السنوات الخمسين الماضية انخفض عدد سكان العالم إلى النصف.
وبين التقرير، أنه من المتوقع زيادة عدد سكان العالم بنحو ملياري نسمة في السنوات الثلاثين المقبلة، وذلك وفقاً لتوقعات الأمم المتحدة، بما يعني أنه في عام 2050 سيصل عدد سكان العالم إلى 9.7 مليار من السكان الحاليين البالغ عددهم 8 مليارات.
الصين
ووفقاً لتقرير «غولدمان ساكس»، فإن الناتج المحلي المتوقع للسعودية بحلول 2040 سيبلغ 2.4 تريليون دولار (9 تريليونات ريال)، وسيبلغ عدد سكان السعودية نحو 45 مليون فرد، وستحتل الصين صدارة الدول عالمياً لتزيح الولايات المتحدة الأمريكية، وسيبلغ الناتج المحلي المتوقع لها 34.1 تريليون دولار، فما ستتراجع أمريكا للمرتبة الثانية وسيبلغ ناتجها المحلي نحو 32 تريليون دولار.
وتوقع التقرير، أن يواصل الاقتصاد العالمي حالياً الثبات عند مستوى 3.1% في عام 2024، و3.2% في عام 2025، إلا أنه من المحتمل أن أسرع سنوات النمو الاقتصادي في العالم قد ولت فعلياً بسبب ضعف النمو السكاني، وتغير المناخ، وتزايد المخاطر الجيوسياسية.
وأشاد «غولدمان ساكس» بالاقتصادات الناشئة والكبرى في آسيا، ووصفها بأنها عازمة على اللحاق بركب البلدان الأكثر ثراء، ويأتي هذا متوافقاً مع توقعات الناتج المحلي الإجمالي لصندوق النقد الدولي لعام 2030، إذ ستكون 16 دولة آسيوية من بين الاقتصادات الرائدة.
وأظهر التقرير، أنه بحلول عام 2050 ستكون الصين والهند وإندونيسيا واليابان من بين أكبر 6 اقتصادات إلى جانب الولايات المتحدة وألمانيا.
وخفضت المجموعة توقعاتها لنمو الاقتصاد العالمي بمتوسط 2.8% سنوياً بين عامي 2024 و2029، وأن ينخفض تدريجياً بعد ذلك، وأرجعت سبب بطء النمو الاقتصادي إلى انخفاض معدل النمو السكاني، خلال السنوات الخمسين الماضية انخفض عدد سكان العالم إلى النصف.
وبين التقرير، أنه من المتوقع زيادة عدد سكان العالم بنحو ملياري نسمة في السنوات الثلاثين المقبلة، وذلك وفقاً لتوقعات الأمم المتحدة، بما يعني أنه في عام 2050 سيصل عدد سكان العالم إلى 9.7 مليار من السكان الحاليين البالغ عددهم 8 مليارات.
الصين