كشف رئيس شركة أرامكو كبير إدارييها التنفيذيين أمين الناصر (في تقرير اطلعت «عكاظ» عليه) أن شركة أرامكو تؤمن بأن البنزين الاصطناعي قادر على القيام بدور رئيس في تشغيل المركبات الموجودة في العالم حالياً. وأعربت أرامكو عن سعادتها العام الحالي بنتائج الاختبارات التي أجرتها شركة «ستيلانتس»، إحدى شركات صناعة السيارات الرائدة في العالم، على النماذج الأولية للوقود الاصطناعي الذي تعتزم شركة أرامكو إنتاجه، حيث تبين أن 24 مجموعة من محركات الاحتراق الداخلي في السيارات الأوروبية متوائمة مع الوقود الاصطناعي، ولتحديد جدوى هذا الوقود تعمل أرامكو مع شركائها على بناء محطتين تجريبيتين؛ الأولى داخل المملكة لإنتاج البنزين الاصطناعي لسيارات الركاب الخفيفة، والأخرى في إسبانيا لإنتاج الديزل الاصطناعي للمركبات ووقود الطائرات الاصطناعي.
وأدرجت مصفاة ينبع ضمن شبكة المنارات الصناعية العالمية المعترف بها من قبل المنتدى الاقتصادي العالمي، لتصبح رابع مرافق أرامكو السعودية التي تدرج في هذه الشبكة، ويأتي هذا الإنجاز تقديراً لتطبيق المصفاة أحدث التقنيات الرامية إلى توفير العديد من المزايا التشغيلية والبيئية، في الوقت الذي يظل خفض الانبعاثات الكربونية المصاحبة لأعمال الشركة أحد أولوياتها، فإنها لا تتوانى عن دعم الجهود التي يبذلها عملاؤها لخفض الانبعاثات الكربونية المصاحبة لأعمالهم.
وبيّن أن أرامكو تواصل العمل مع شركائها لإنشاء مركز كبير لاستخلاص الكربون وتخزينه في الجبيل، ويسير العمل فيه بحسب الجدول الزمني، ومن المقرر أن يبدأ تخزين ما يصل إلى 9 ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون بتخزين يصل إلى 9 ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً بحلول عام 2027.
وأدرجت مصفاة ينبع ضمن شبكة المنارات الصناعية العالمية المعترف بها من قبل المنتدى الاقتصادي العالمي، لتصبح رابع مرافق أرامكو السعودية التي تدرج في هذه الشبكة، ويأتي هذا الإنجاز تقديراً لتطبيق المصفاة أحدث التقنيات الرامية إلى توفير العديد من المزايا التشغيلية والبيئية، في الوقت الذي يظل خفض الانبعاثات الكربونية المصاحبة لأعمال الشركة أحد أولوياتها، فإنها لا تتوانى عن دعم الجهود التي يبذلها عملاؤها لخفض الانبعاثات الكربونية المصاحبة لأعمالهم.
وبيّن أن أرامكو تواصل العمل مع شركائها لإنشاء مركز كبير لاستخلاص الكربون وتخزينه في الجبيل، ويسير العمل فيه بحسب الجدول الزمني، ومن المقرر أن يبدأ تخزين ما يصل إلى 9 ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون بتخزين يصل إلى 9 ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً بحلول عام 2027.