كشف تقرير أصدرته مؤسسة أوكسفورد إيكونوميكس البحثية، احتلال العاصمة السعودية (الرياض) المرتبة الثالثة بين أفضل 1,000 مدينة في العالم، من حيث رأس المال البشري بعد كل من لندن وطوكيو، في حين جاءت إمارة أبوظبي في المركز الثامن.
وبحسب تقرير المؤسسة عن مؤشرها لتصنيف المدن العالمية لعام - الذي نشره موقع «العربية. نت» 2024 - فإن (الرياض) تستفيد من سكان يتسمون بالتنوع وكونهم في سن الشباب، مشيرة إلى انتقال العديد من المغتربين إليها للانضمام إلى قوة العمل في مركز الأعمال الآخذ في النمو بها.
وذكرت المؤسسة، أن مؤشرها في فئة رأس المال البشري يقيس مجموع المعارف والمهارات المتوفرة لدى السكان، الذي يدعم الإمكانات الاقتصادية لتلك المدن.
وأشارت إلى أن المؤشر يعكس عوامل التحصيل التعليمي والابتكار والطبيعة الديموغرافية في المدن الكبرى، إذ إن المدن ذات القوة العاملة المتنوعة عالية المهارة وأنشطة الأعمال التي تتسم بالابتكار هي الأقدر - في اقتصاد اليوم الذي يعتمد على المعرفة - على مواكبة التطور التكنولوجي والمنافسة عالمياً.
وأفادت بأن المدن التي تحتل مركزا رائدا على المستوى العالمي من حيث رأس المال البشري هي مراكز للتعليم العالي والابتكار في أنشطة الأعمال، ما يساعدها على اجتذاب قاعدة سكانية متنوعة وذات مستويات تعليم عالية.
وبحسب تقرير المؤسسة عن مؤشرها لتصنيف المدن العالمية لعام - الذي نشره موقع «العربية. نت» 2024 - فإن (الرياض) تستفيد من سكان يتسمون بالتنوع وكونهم في سن الشباب، مشيرة إلى انتقال العديد من المغتربين إليها للانضمام إلى قوة العمل في مركز الأعمال الآخذ في النمو بها.
وذكرت المؤسسة، أن مؤشرها في فئة رأس المال البشري يقيس مجموع المعارف والمهارات المتوفرة لدى السكان، الذي يدعم الإمكانات الاقتصادية لتلك المدن.
وأشارت إلى أن المؤشر يعكس عوامل التحصيل التعليمي والابتكار والطبيعة الديموغرافية في المدن الكبرى، إذ إن المدن ذات القوة العاملة المتنوعة عالية المهارة وأنشطة الأعمال التي تتسم بالابتكار هي الأقدر - في اقتصاد اليوم الذي يعتمد على المعرفة - على مواكبة التطور التكنولوجي والمنافسة عالمياً.
وأفادت بأن المدن التي تحتل مركزا رائدا على المستوى العالمي من حيث رأس المال البشري هي مراكز للتعليم العالي والابتكار في أنشطة الأعمال، ما يساعدها على اجتذاب قاعدة سكانية متنوعة وذات مستويات تعليم عالية.