كشف مديرو صناديق استثمار أن الصين وافقت أمس الأول (الجمعة)، على أول صناديق مؤشرات متداولة تستثمر في الأسهم السعودية، وفقاً لوكالات إعلامية.
وقالت شركتا «هواتاي باينبريدج إنفيستمينتس» و«ساذرن أسيت مانجمنت» الصينيتان اللتان ستديران المنتجات بشكل منفصل، إن هذه المنتجات ستتبع صندوق المؤشرات المتداولة «سي إس أو بي» السعودية المدرج في بورصة هونغ كونغ.
وقالت الرئيس التنفيذي لشركة «سي إس أو بي» دينج تشين: «إن هذه الموافقة ستزيد من التعاون بين السعودية والصين في أسواق رأس المال».
وبدأت شركة «سي إس أو بي أسيت مانجمنت» لإدارة الأصول ومقرها هونغ كونغ، في شهر نوفمبر الماضي، إدارة صندوق الاستثمار المتداول السعودي واسمه «سي إس أو بي» السعودية «إي إف تي».
وقالت دينغ تشين في شهر مايو الماضي: «إن الصندوق نجح في جمع نحو مليار دولار منذ إطلاقه، ما يجعله أكبر صندوق استثمار سعودي متداول عالمياً، مبينة أن أداءه كان جيداً، إذ ارتفع بنسبة 10%».
وانخفض صندوق المؤشرات المتداولة (سي إس أو بي السعودية) نحو 5% حتى الآن هذا العام، مقارنة بصعود 3% في المؤشر الصيني «سي إس آي 300»، ويقتفي «سي إس أو بي السعودية» أثر أداء مؤشر الأسهم القيادية السعودي.
يذكر أن سوقي الصين والسعودية قد بدأتا إجراء محادثات عن سماح كل منهما بإدراج صناديق المؤشرات المتداولة في بورصة الأخرى، وذلك في ظل تطلع البلدين إلى تعميق العلاقات المالية وسط تقارب العلاقات الدبلوماسية.
ومن خلال صناديق المؤشرات المتداولة، سيتمكن المستثمرون في الصين من التداول في الأسهم السعودية، بما في ذلك أسهم عملاق النفط أرامكو السعودية والبنك الأهلي السعودي.
وقالت الجهة المنظمة للأوراق المالية في الصين، في وقت سابق هذا الأسبوع لـ«وكالات إعلامية» إنها ترحب بتوسيع المؤسسات والمستثمرين الماليين الأجانب، بما في ذلك من الشرق الأوسط، لاستثماراتهم في الصين.
وقالت شركتا «هواتاي باينبريدج إنفيستمينتس» و«ساذرن أسيت مانجمنت» الصينيتان اللتان ستديران المنتجات بشكل منفصل، إن هذه المنتجات ستتبع صندوق المؤشرات المتداولة «سي إس أو بي» السعودية المدرج في بورصة هونغ كونغ.
وقالت الرئيس التنفيذي لشركة «سي إس أو بي» دينج تشين: «إن هذه الموافقة ستزيد من التعاون بين السعودية والصين في أسواق رأس المال».
وبدأت شركة «سي إس أو بي أسيت مانجمنت» لإدارة الأصول ومقرها هونغ كونغ، في شهر نوفمبر الماضي، إدارة صندوق الاستثمار المتداول السعودي واسمه «سي إس أو بي» السعودية «إي إف تي».
وقالت دينغ تشين في شهر مايو الماضي: «إن الصندوق نجح في جمع نحو مليار دولار منذ إطلاقه، ما يجعله أكبر صندوق استثمار سعودي متداول عالمياً، مبينة أن أداءه كان جيداً، إذ ارتفع بنسبة 10%».
وانخفض صندوق المؤشرات المتداولة (سي إس أو بي السعودية) نحو 5% حتى الآن هذا العام، مقارنة بصعود 3% في المؤشر الصيني «سي إس آي 300»، ويقتفي «سي إس أو بي السعودية» أثر أداء مؤشر الأسهم القيادية السعودي.
يذكر أن سوقي الصين والسعودية قد بدأتا إجراء محادثات عن سماح كل منهما بإدراج صناديق المؤشرات المتداولة في بورصة الأخرى، وذلك في ظل تطلع البلدين إلى تعميق العلاقات المالية وسط تقارب العلاقات الدبلوماسية.
ومن خلال صناديق المؤشرات المتداولة، سيتمكن المستثمرون في الصين من التداول في الأسهم السعودية، بما في ذلك أسهم عملاق النفط أرامكو السعودية والبنك الأهلي السعودي.
وقالت الجهة المنظمة للأوراق المالية في الصين، في وقت سابق هذا الأسبوع لـ«وكالات إعلامية» إنها ترحب بتوسيع المؤسسات والمستثمرين الماليين الأجانب، بما في ذلك من الشرق الأوسط، لاستثماراتهم في الصين.