أظهرت بيانات مبادرة البيانات المشتركة (جودي) أمس (الإثنين)، أن صادرات السعودية من النفط الخام تراجعت إلى ستة ملايين برميل يومياً في شهر أبريل من 6.41 مليون برميل يومياً في شهر مارس.
وتقدم السعودية وأعضاء آخرون في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) أرقام الصادرات الشهرية إلى مبادرة جودي التي تنشرها على موقعها الإلكتروني.
وفي سياق متصل، تراجعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة أمس (الإثنين)، بعد أن أظهر مسح يوم الجمعة ضعف الطلب لدى المستهلكين الأمريكيين فيما ينتظر المتعاملون نشر بيانات اقتصادية رئيسية من الصين، أكبر مستورد للخام في العالم.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 15 سنتاً أو 0.18% إلى 82.47 دولار للبرميل، كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 16 سنتاً أو 0.2% إلى 78.29 دولار للبرميل.
وانخفض الخامان (يوم الجمعة) بعد أن أظهر مسح لوكالات إعلامية تراجع معنويات المستهلكين في الولايات المتحدة في شهر يونيو إلى أدنى مستوى لها في سبعة أشهر، لكن الخامين القياسيين ربحَا الأسبوع الماضي نحو 4%، وهي أعلى زيادة أسبوعية لهما منذ شهر أبريل، وذلك بفعل دلائل على زيادة الطلب على الوقود.
وقال محللون في بنك (إيه إن زد)، في مذكرة: إن البيانات الاقتصادية من الصين أمس (الإثنين)، ستحدد المسار الذي تسلكه أسواق السلع الأولية هذا الأسبوع.
وسيعطي استهلاك المصافي من الخام في الصين مؤشراً للطلب على النفط، في حين ستعطي مبيعات التجزئة والاستثمار التجاري والإنتاج الصناعي وأرقام أسعار المساكن صورة أوضح للنشاط الاقتصادي في أكبر مستورد للنفط الخام في العالم.
وأظهرت بيانات المنتجين والمستهلكين، الأسبوع الماضي، أن معركة الصين مع الانكماش لا تزال مستمرة.
وتقدم السعودية وأعضاء آخرون في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) أرقام الصادرات الشهرية إلى مبادرة جودي التي تنشرها على موقعها الإلكتروني.
وفي سياق متصل، تراجعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة أمس (الإثنين)، بعد أن أظهر مسح يوم الجمعة ضعف الطلب لدى المستهلكين الأمريكيين فيما ينتظر المتعاملون نشر بيانات اقتصادية رئيسية من الصين، أكبر مستورد للخام في العالم.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 15 سنتاً أو 0.18% إلى 82.47 دولار للبرميل، كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 16 سنتاً أو 0.2% إلى 78.29 دولار للبرميل.
وانخفض الخامان (يوم الجمعة) بعد أن أظهر مسح لوكالات إعلامية تراجع معنويات المستهلكين في الولايات المتحدة في شهر يونيو إلى أدنى مستوى لها في سبعة أشهر، لكن الخامين القياسيين ربحَا الأسبوع الماضي نحو 4%، وهي أعلى زيادة أسبوعية لهما منذ شهر أبريل، وذلك بفعل دلائل على زيادة الطلب على الوقود.
وقال محللون في بنك (إيه إن زد)، في مذكرة: إن البيانات الاقتصادية من الصين أمس (الإثنين)، ستحدد المسار الذي تسلكه أسواق السلع الأولية هذا الأسبوع.
وسيعطي استهلاك المصافي من الخام في الصين مؤشراً للطلب على النفط، في حين ستعطي مبيعات التجزئة والاستثمار التجاري والإنتاج الصناعي وأرقام أسعار المساكن صورة أوضح للنشاط الاقتصادي في أكبر مستورد للنفط الخام في العالم.
وأظهرت بيانات المنتجين والمستهلكين، الأسبوع الماضي، أن معركة الصين مع الانكماش لا تزال مستمرة.